بقلم عمار ديوب
هلكتوا سمانا، يا “شباب” المعارضة، فضوا سيري، يعني عشر شهور وما كان تفهموا، لا في تدويل ولا تعريب. لا قوات دولية ولا قوات عربية بمعنية أمير قطر الثائر الاكبر.
لا يوجد شي منوا، يعني خلص تطلعوا لجوا، في بسورية ثورة، يعني في حدا بالداخل عما يموت ويتعذب ويلتعن دين دينوا. خلصونا من العويل على أبواب الدول لطلب النجدة. فإما أن يأتوا لمصالحهم وإما لن ياتوا. وفي الحالتين هو شأنهم، وشخصياً أرفض الحالتين.
بسورية الشغل بس. لهيك حضروا حالكن للجيي على البلد.
وهيك بتخيل يكون دوركن أحسن وإلكن بالاول.
قوات عربية… شي آخر مسخرة، ولوين على سورية. هادا شي غير ممكن من أصلو.
يا شباب. ما في قوات بتفكر تجي لعنا. ولو.
هاي سوريا، مو الكويت أو لبنان. اوا البحرين. بسورية ما بتظبط لألف سبب وسبب. في بس شعب بيقدر يستمر يثورة. فكروا شوية وحاج نحيب وعويل، والسلام على من خفف من التعويل والصراخ ونظر بعينيه للشعب..
View Original