.
“ربيوا أيتام, إلنا تلاتين سنة عم نربيون أيتام إجو طخوهن بثواني“
عظيمة هذه السيدة
إنها من حماة, ثكلى بولديها, ومنذ ثلاثين سنة نفس السناريو قتلوا فيه زوجها, أي حزن هي فيه الآن؟
رحمهم الله وتقبلهم شهداء بإذنه
لا يوجد كلام يصف الحال إلا ما قالته هذه السيدة:
“يا ريتون طيبين وقاعدين عمناكل التراب, التراب ما أحلاه وما يكونو تحت الملح, ولا يكونو ميتين”
.
الصورة والكلام مأخوذين من الفيلم التوثيقي “سوريا في جحيم القمع” الذي بثته العربية بتاريخ 20-10-2012

View Original