للماء أبجدية عشق للحجر تتفجر شلالات و تمنحنا فرصة نبيلة لقراءة مفردات أخرى للعشق …. أسامة
عندما يُعلن في البدء المطر
يقبل الصخر بحرارة
مفجراً شلالات مذهلة
تضيع في ضيافتها الكلمات
فيعطينا في الحب أحلى العبر
* * * * *
و لكن عندما أعلنه أيلول
بدأت مفردات أخرى
عصية على الوصف
فلنرحل الآن مع الصورة
بعناق مطر أيلول
بحرارة لكل مفردات
و هنا للمشهد رؤية أخرى … و الصورة تتحدث
اكتمال الصورة … و للعطاء لغة قد تكون قاسية و لكن بيضاء و نقية
أسامة

View Original