تنويه يصدر هذا الرد بإسم إدارة المندسه تجاوزا
يأتي هذا الموضوع في ايطار الفائده العامه و ووضع القارئ الكريم بصورة عملية نشر المقالات و المواضيع في موقع المندسه السوريه ردا على مقال (المندسة و الخيار العرعوري ) للكاتب (الدكتور إحسان الحموي )
أولا نشكر الدكتور إحسان على مشاركاتو و مساهماتو النشيطه بموقع المندسه السوريه و بيهمنا توضيح المور التاليه
١- المندسه السوريه موقع يعتمد سياسه شوي غريبه فهو ليس مدونه …و هو ليس موقع أخباري …و هو حتما ليس بمنتدى …هو مزيج من كل ما سبق …لكن الأهم من ذلك أن الموقع ليس له سياسه خاصه …الموقع إداريا معزول بشكل كامل عن محتوى الموقع …هذا المحتوى المسئول عنو هو كتاب المندسة (كاتب المندسة تعريفا: هو كل شخص يرسل موضوع خاص برؤيته لما يجري في سورية).
إدارة المندسة لما بيتعلق الأمر بما ينشر على الموقع تقوم بعمل أوتوماتيكي خالي من أي تأثير شعوري …يعني كل أخ أو أخت من إدارة الموقع (الله يكون بعونهم يا رب) لما معيارهم لنشر موضوع من عدمو هو كالتالي
- هل للموضوع عنوان
- هل للموضوع أسم كاتب
- هل يحوي الموضوع نص ؟؟
- بقراءه سريعه جدا للموضوع : هل له علاقه بما يحدث في سوريا
إذا تحققت الشروط أعلاه فالموضوع قابل للنشر بيبقى نشوف شغلتين
- هل يحوي الموضوع صوره مناسبه للموضوع ؟ إذا إيه عظيم …إذا لا …مضطرين نلاقيلو صورة….و شرطك ما منبعت فاتورة لصاحب المقال
- هل فكرة الموضوع مطروحه بعشر مواضيع تانيه خلال آخر يومين؟ إذا أيه معناها منحطو على جنب كم يوم…..إذا لا معناها خلص مبروك المقال تم نشره !
أما فكرة و مضمون المقال فتعدمنا إذا أصلا فاضيين نشوف شو وضعها …هي منتركها للقراء لأنو عننا قناعه إنو القارئ بيميز بين المواضيع يلي فيها أفكار (سواءا معو أو ضدو ) و المواضيع الفارغه من أي معنى…و هيك بيصير فرز المواضيع مضمونا من قبل القراء …و الموضوع الجدير أو يلي فيه فكره بيبقى عايش يوم و يومين و تلاته رغم أنو بيكون غاب عن الصفحه الأولى لأنو أغلب الناس تعتمد عامود “آخر التعليقات” بالصفحه الأولى و من خلالو بتعرف المواضيع يلي عم يتم مناقشتها بكثافه ….
هلأ أكيد في مواضيع بتنظلم بس هاد شي ما فينا نتحكم فيه …
٢- في ناس محسوبين على إدارة الموقع بيشاركو بمواضيع متلهم متل غيرهم من كتاب المندسة و هدول بطبيعة الحال عندهم توجهات فكريه أو سياسيه معينه بكتير من الأحوال بتختلف أو ب تتصادم حتى بين بعض …و كل واحد منهم بيكتب وفق فكرو و تصوراتو …لكن إذا كان هل كاتب علماني مثلا فهالشي لا يعني إنو إدارة الموقع هيك أو تسوق للعلمانيه …و إذا كان الكاتب اسلامي كمان نفس الشي …و إذا كان الكاتب مالو علاقه و مو عرفان وين الله حطو (و مصر دائما يحط مقالاتو على الرئيسيه ) فهالشي ما بيعني إنو الاداره هيك….
الاداره ما ألها علاقه و لا ألها توجه سياسي تدعمو….يعني متل ما حكينا فوق الاداره تمارس عملها بشكل روبوتي لما بيتعلق الأمر بإدارة الموقع …حتى ما ينط حدا و يقلنا عم يستجيبو “لمن يوظفونهم من وراء الكواليس” …(شو يعني كواليس؟؟)…أو إنو الموقع “تفوح منه رائحة الطائفيه الضيقه” (على أعتبار في طائفيه عريضه )
٣- على قد ما منعتز بكل زياره و كل قارئ للموقع…و على قد ما منشوف إنو في ناس عطشانه للحريه و أبداء الرأي أو على الأقل إلقاء نظره على سوريا من خلال نافذه متواضعه هي هالموقع …فأنا هون بحب أكد إنو عدد الزيارات إلى الموقع و بعيدا عن التأثير المعنوي ….لا يقدم ولا يؤخر في معادلة إدارة الموقع …لأن الموقع ما قام حتى يعتاش على “النقرات” ولا حتى ينشهر “هو و من وراء الكواليس”….
الموقع إنتشر بالكلمه …و لم يطلب أي مساعده إعلاميه …بل موقع المندسه كان (و على قدر امكانياتو و تاءثيرو المتواضع) من أكبر الداعمين لأي مشروع إعلامي أو فني ثوري سوري …أحيانا بطلب …بس غالبا حتى بدون طلب …و بدون أدنى معرفه أو مصلحه مع أغلب أصحاب المشاريع يلي دعمناها … اللهم إلا إنو شفنا فيهم من يعمل بجهد و جد من أجل مستقبل بلدنا ….
طبعا بحب ذكر بحجب موقع المندسة السوريه (يلي هو موقع معنى بالشأن السوري البحت ) في سوريا من تموز ٢٠١١ …و بهالمناسبه بحب وجه شكر كبير و اعتزاز كبير بقراء الموقع بسورية يلي بصراحة مجرد بزلهم الجهد للدخول الى الموقع عبر البروكسي و مع بطئ الانترنيت أساسا حتى بدون بروكسي و مع بطئ تحميل موقع المندسة نفسو أحيانا….إلا إنو اصرارهم على القراءه و المشاركه بالكتابه (ولو كان ما في غير تنين بكل سوريا عم يقرو المندسة ) كافي ليعطينا الدفع المعنوي اللازم لحتى نضل ماشين بهالمشروع …جايه تقلي عدد زيارات؟؟؟
٤- سبق أن نوهنا أن أي نجاح للموقع لا يعني نجاح إدارته …بل يعني نجاح من يسهم فيه …و أن فشل الموقع لا يعني فشل إدارته بل فشل من يسهم فيه …و بالحالتين يلي عم يسهم فيه هو إنت و أنا و هي و هو… رح شبهلك ياه بال يوتيوب ….اليوتيوب فكره بس نجاحها ما كان قائم على إدارة الموقع….نجاحها أجا من الناس….الفيسبوك…إدارة الفيسبوك شو قدمت غير منصه و برنامج ؟؟؟ ما فيك تلوم أدارة اليوتيوب إنو أغلب محتويات الموقع أغاني و ليس برامج علميه؟؟؟ بدل ما تسب الاداره و ترمي الأخطاء عليها…إذا رفعت إنت و غيرك و غيرك و غيرك برامج علميه …يمكن بتكونو ساعدتو هدفكم …بدل ما تلعنو الأغاني
————————
هون القارئ فيه يوقف أو يتابع لأنو هل قسم من التعقيب هو رد على الحاله الخاصه يلي طرحها كاتب المقال الأصلي و لا تهم القارئ كثيرا إلا إذا كنت فضولي
القصه و بكل شفافيه و مضطرين نحكيها لنبين الموضوع رغم إنو ما يحدث على المجال الاداري أنا المفروض ما أحكي فيه بالموقع العام ….إنو الدكتور حسان بعت (كما عادته كل عدة أيام) موضوع للموقع و قد مر الموضوع بالاقنيه المشروحه و تم نشره دون الانتباه لما ورد فيه (الموضوع مرفق في نهاية الرد) ….
بالصدفه أحد القائمين على الموقع قرأ المقال كأي متصفح للموقع …و وجد إنو الموضوع مو موضوع رأي و إنما تقريري يتحدث عن أخبار و أحدث جرت و تجري بالتفصيل …و بدون ذكر أي مصادر لهل تقرير ….فطبعا و على اعتبار نحنا مو موقع أخباري ….و على اعتبار كل التفاصيل و الأخبار المنشوره لا يمكن التحقق من صحتها بمصدر ….و حرصا على عدم تحويل الموقع إلى مصدر للشائعات أو مكان لفبركه الأخبار …شاف هل قائم (و خلينا نعتبرو القائم الأيسر ) إنو من الأفضل رفع الموضوع من النشر مؤقتا و الاتصال مع كاتب الموضوع و ترك الرسالة التاليه
———————————————————-
*** said on يناير 21, 2012 at 6:13 م
عذرا سيد حسان حموي
نظرا لأن المقال يحوي معلومات غير مسنودة بمصدر…. و منعا للالتباس و اتهام الموقع بنشر الشائعات على اعتبار أن الموقع أولا و أخيرا موقع رأي و ليس موقع أخبار
سنرفع المقال المنشور إلى الخاص حتى يبت المحررين في أمره أو تبيان مصدر للمعلومات
نتمنى منك التفهم
——————————————————
بعدين إجا قائم تاني (القائم الأيمن) و قرأ الموضوع المرفوع من النشر و ترك للكاتب الرساله التاليه
——————————————————
*** said on يناير 22, 2012 at 11:09 م
الكلام يشبه إلى حد بعيد تقارير صحيفة السياسه الكويتيه ….بشوف إنو إذا كن في ضروره لنشره يكون في تنويه من المندسه إلى إنو لم يتم التحقق من أي التفاصيل الوارده فيه و بالتالي تتحفظ على نشره
—————————————————-
يبدو أن الكاتب أعتبر هالشي (طائفيه ضيقه ) و تنفيذ لسياسات (من يوظفنا من وراء الكواليس) و أعتبر الأمر تعدي على الحريات و نكسة للموقع…..و نحن نأسف لسماع هالشي و نعتذر من الكاتب …و من القراء على الاطاله
View Original
