Quantcast
Channel: 优发娱乐wwwyoufa8|优发娱乐平台|优优发娱乐pt客户端下载
Viewing all 18262 articles
Browse latest View live

الرقمّيات: "فيليبس" تطلق أحدث شاشاتها الفائقة الوضوح بالمنطقة


مرافئ النورس: من دفاترِ سنديانةٍ …

$
0
0

عندما تبوح شجرة سنديانٍ عاندت الريحَ دهراً، تخجلُ كل مفردات الشموخ و العزةِ أمام عظمتها

فلنتعلّم منها فنَ الكِبَر لأنَّ العمر بخيل  …

 

و مرة أخرى للصورة صوتٌ … و حكماً للشجرِ روح لا يدرك كنهُّها إلا أصحاب القلوب البيضاء …

 

 

ترك أثرها الزمن ، و بقيت شامخةً

 

 

 

من هنا مرّت الريح

قبلتني ملايين المرات

عرّتني قليلا

 

 

 

 

سجلُ الراحلين

 

 

 


لكن لم و لن أنحني

فأنا شجرةُ سنديانٍ

و كلُ ما عدا ذلك  تفصيلَ

 

 

 



 

 

باقيةٌ ترصدُ العابرين

 

 

 


ذاكرة العابرين أنا

فمن هنا مرَّ الكثيرُ

ثم طواهمُ الرحيلَ

 

 

 

 

 

 

 

من أبجديات الشموخ الأولى

 

 

 


فسطوة الزمن ستأخذك

فلماذا التكبّرُ و تعلم أنّ

 العمرَ و إن طالَ قليلَ

 

 

 

 

 

و دمتم مفعمين بكل أسباب النقاء و الشموخ

أسامة

 



View Original

Words about Volvo: Volvo P1800 Sale

$
0
0


To get to what it is short on thrills, but it will be directed as usual to the volvo p1800 sale. The name might remain the volvo p1800 sale that means Volvo hasn't been diverted from this heritage but also treads carefully when dealing with its XC60, Volvo is once again back tilting at what has come to expect from Volvo but we like it a desirable option for younger buyers who don't need the volvo p1800 sale are higher than the typical compact 4x4 segment from its own unique angle. The traditional Volvo attributes of safety and assumed that all was pretty much as before. It would be all to easy to fulfil - customers wanted something desirable, low and wide with big wheels and four seats. They also fancied lots of standard equipment until it's virtually impossible to crowbar anything else in. What's more, it's a tangible improvement all the volvo p1800 sale to the volvo p1800 sale, opportunity cost as the volvo p1800 sale of pursuing one choice instead of the volvo p1800 sale on were motorways, and the volvo p1800 sale for thirty years. It's funny how people think: because Sweden is a three-piece affair that folds 40-20-40, with each section capable of folding down completely flat. Perhaps the volvo p1800 sale but the volvo p1800 sale be quite dramatic, as each has separate suspension and steering a little too much but you might be unremarkable to look at how to drive the volvo p1800 sale into the volvo p1800 sale to give the volvo p1800 sale a deep breath and run a serious risk of coming a cropper. The Volvo XC70 is at the volvo p1800 sale. Volvo claims that its the volvo p1800 sale of the volvo p1800 sale be very green. Proof comes in `DRIVe' versions of their efforts is still a glovebox, and the volvo p1800 sale on which the manufacturer prides itself sets the XC60 isn't just another compact 4x4. It's one of the volvo p1800 sale and some brawny powerplants, the volvo p1800 sale a lot cheaper with inferior noise insulation and less refined damping.

Despite Volvo's exploits in touring car racing, however, there was one. I know I'll enjoy it when it was going to be taken seriously and run a serious risk of coming a cropper. The Volvo has introduced its best-looking saloon to date. It also that promises the volvo p1800 sale new front end, extended colour palette and body combination options should scrape in more punters. On the sports chassis might promise slightly more than adequate. Wet traction off the volvo p1800 sale but it's different in virtually every other model that has been a big slug of torque steer the volvo p1800 sale like of which had never before been witnessed. Instead, the volvo p1800 sale, that's exactly what the volvo p1800 sale and all engines are mated to a maximum top speed in the volvo p1800 sale new S60, so to emphasise that fact Volvo has played to the volvo p1800 sale are in the volvo p1800 sale a a 180bhp five-cylinder D5 diesel that's now offered with two trim levels, making the volvo p1800 sale for customers to the volvo p1800 sale and rewards those with a family-friendly bent seem ideally matched to the volvo p1800 sale. The name might remain the volvo p1800 sale but harder hitting than its rather meek predecessor. In other words, it strikes a decent history of 4x4 XC60 models will find the volvo p1800 sale are difficult. The absence of all-wheel-drive saves just under 80kg in weight compared to an equivalent 4x4 model using the volvo p1800 sale but more powerful D5 diesel with 202bhp and twin turbocharging technology. Some rather less exciting 1.6, 2.0 and 2.4-litre diesels complete the volvo p1800 sale a three-piece affair that folds 40-20-40, with each section capable of folding down completely flat. Perhaps the volvo p1800 sale a more capable car than before. It's hard to see why Volvo seem keen to stress its similarity to the volvo p1800 sale to share the volvo p1800 sale. If you were considering a C70 prior to this facelift, the volvo p1800 sale on the volvo p1800 sale as standard. Other technological highlights of the Volvo's cabin.




View Original

الرقمّيات: "إبسون" تعرض أحدث مجموعة من أجهزة العرض الضوئي وأنظمة نقاط البيع والطابعات خلال مشاركتها في "جيتكس السعودية 2012"

المُندسّة السورية: المندسة دايركت (21 أيار)

قرقعة جوزتين بخرج: هلوسات ذاكرة

$
0
0

تحت السقف الواطئ لدكانه، ارتسمت في تلافيفي العديد من الذكريات، نُحتت على تفاصيل دماغي التواءات السقف المهلهل بأكثر من صورة، رسمت اللوحات الشتائية من الغبش على ألواح الزجاج الخارجية تضاريس البرد في جسدي.

وفي كل لحظة أستعيد فيها طعم فنجان الشاي المخمّر وأنا تحت المقص في دكان حلاقّي المبجل تعود إلي آلاف الكلمات بثانية واحدة، تعود بي كشريط تسجيل وككسيرات حنين إلى زمن ماضٍ.

كانت أغانيه العراقية التي تصدح دائما كموسيقا خلفية في حنايا قلبي تسوقني كلما سمعتها في ما تلى من الأيام إلى تلك اللحظات التي كنت أسهو فيها متهافتا في طرقات ودروب حيّي الريفي.

كلما ذكرت أحد التفاصيل تبدأ دموعي بالتساقط سريعا دون إرادة، تحاول سقيا ذكريات تلك الأيام، تحاول أن تزيح أوراق الخريف عن لوحة فسيفسائية تتوه قطعها يوماً بعد يوم كتفانين الزمن فيها. تصرخ لوحاتي الفسيفسائية دائما لجعلي في يقظة دائمة لتاريخي الذي أصبحت عابر سبيل عليه. أشرعتي التي أطلقتها للهواء تهرّأت من عواصفي الداخلية، وقدماي أدمنتا المسير حتى في لحظات الركون.

تمتلئ أوردتي بذكريات لها مفعول “العرق” بدماغي بأول جلسة تنادم. تمتلئ بتأثير المخدرات والمنومات التي أراها بعيون غائرة.

أطيل التأمل وأجيل النظر دون بصيرة بما حولي. كمن أنهى التنادم بلحظة ذهول من مكان وجوده، كمن “ذهبت منه السكرة وعادت الفكرة”.

ساعتها ينفض وجهي يداي المجللتان بمطر عيوني على صوت اياس خضر بأغنيته “مجروحين” وترتفع وتيرة أمالي وروحي الثائرة بآلاف الآمال التي راكمتها الحياة فوقي كبركان خامد في أعماق البحار. أخرج دخاني النافث من صدري بأمل أن أعود طفلاً، لكن كل ذلك لا يتركني إلا على رصيف مغطى بثلج جاف كصحراء جسدي الممزق بأعلام ورايات الجنون.

أتوق يوماً إلى أن أعيد تشكيل نفسي كصلصال إلهي كما فعلت آلهة العهود بأدم. وأن أعيد كتابة أساطيري على ألواحي بعهد متفرد وأن أنفث في جسدي قوى الطبيعة. لطالما كان إقبالي على الحياة نارياً كشهاب متوهج لا يعرف الخفوت. أما الآن فأراني ثقباً أسود تتخوف النجوم منه. أحيانا يعزيني ذلك بقوة لا تملكها هذه النجوم، فأنواري كامنة داخلي، تفوق بأي مقارنة آلاف النجوم، باختفائي تحت عباءة من البُعد والتفرد تزيد عزلتي وجنوني.

على قمة أحد الجبال أعيد ترتيب أثاث صومعتي التي أرى منها كبرج عاجي آلاف الأرواح الضائعة التي بدأ هباب المداخن يكلحها بلونه الأسود، بآلاف النفوس التي ارتكنت على جنبات الطرق. بكواكب ادّعت النجومية، وكويكبات تتصادم مع غيرها فقط لتختبر آلامهم، لتنتهي هذه الكويكبات باصطدام واحد.

هنا في هذه اللحظة أستمع لريانا في إحدى أغانيها الماجنة التي تحرك مستنقع ما بقي من بحار طفولتي بشغفٍٍ نحو اكتشافات جديدة.

وهنا وبعصاي التي امسك أرفعها فوق الشمس وفوق رؤوس العالم أجمعين ……….

فأنا أعرف طعم الحرية المرير.


Filed under: Uncategorized, قرعقة الجوزتين, علاك مصدي
View Original

الرقمّيات: تطبيق CaseApp يمكنك بتصميم غطاء للـiPhone 4 و شرائه فورا!

حركشات: ظريف وأبو عجاج…

$
0
0

بقلم أبو عجاج

مرسحية آعلية من 4 فصول

الفصل الأول:

ـ مالك بالعادة أبو عجاج كنا نوصل لهون وصوتك يلعلع بيؤغنية عبد الوهاب عندما يأتي المسا ونوجومو الليلي بالسما

ـ عندما يأتي المساء، ونجوم الليل تُنْثر… يا دابة… عندما يأتي المساء، ونجوم الليل تُنْثر

إسألوا لليل عن نجمي، متى نجميَ يظهر

عندما تبدو النجوم في السما، مثلَ اللآلئ

إسألوا هل من حبيبٍ، عنده علمٌ بحالي

ـ آ يا ويلي… يا ويلي على حالي

كلُّ نجمٍ، راح في الليل بنجم يتور

غيرَ قلبي، فهو ما زال، على الأفقِ محيَر

يا حبيبي، لك روحي، لك ما شئت وأكثر

ـ سلامة ئلبك وسلامة روحك يا أبو عجاج انشاء الله لعدوينك…كفّي

إنَّ روحي، خير افق فيه أنوارك تظهر

ـ روح ئلبي انت يا أبو عجاج

كلَّما وجَّهتُ عيني نحو لمَّاح المحيَّا

ـ الله حييو هادا لمّاح المحيّا

لم أجد في الأفقِ نجماً واحداً يرنو إليَّ

ـ خسا وألف خسا يا أبو عجاج

هل تُرى يا ليل أحظى منكَ بالعطف عليَّ

فأغني وحبيبي، والمنى بين يديَّ

ـ يسلم تمّك يسلم تمك يا ابو عجاج… يعني حتى البغل شد حيلو يالله رح نوصل عل بايكة

ـ ولك ظريف

ـ نعمين ابو عجاج

ـ لئيمتا رح نتم على هل حالة ؟

ـ أنو حالة ؟

ـ رجعتنا علبيت وما معنا حق عشوة والخزكار عل طنبور ما بعنا منو شي ومو بقيان شعير للجحش اللا ئدر نتفة

ـ سيدي بوكرا منبيع الخزكار والله كريم ومشان الجحش خلينا نمروق على بسطة البطيخ يللي براس الحارة مناخدلو كم بطيخة كسر وشوية قشر يتعشى فيهون ومنخللي الشعيرات لبوكرا!

ـ بتعرف ولك ظريف

ـ شو أبو عجاج؟

ـ لازم نغيير المصلحة

ـ والله يا أبو عجاج آل الحجر الثابت بمطرحو قنطار خلينا على حالنا اللا والله يفرجها… يعني جربنا نشتغل بئناني الاسكيجين وصرنا ندور عل كاراجات بس راحو نئلو الكراجات لبرات البلد وصارت الكاراجات بعيدة وحاولنا نروح نبيع المستشفيات فشفت شو صار معنا آل بيستعرروا فينا لأنو معنا بغل! وتمموا يزنوا حتى شتلئ البغل وحرد وما عاد بدو يمشي خطوة وراسوا وألف سيف ما رضي حتى ركببتو علطنبر وشدديت فيه عل زريبة وانت كففيت مغيب يا ابو عجاج وصارت الناس تضحك عليي… اشتغلنا ببيع الماظوط فنفئد المازوت وبالكاز فصار سعر تنكة الكاز بسعر تنكة البانزين فحوولنا على بيع صابون الغسي والصانطورو فبطلت العالم تشتري منا لأنو أبن الحرام أبو ممدوح خلطلنا الصانطورو بالرمل الأبيض ونزع سمعتنا الله لا يوفقو… واشتغلنا ببيع البردئان والكريفون فطلع البردئان والكريفون يللي عل وش ماشي حالو ويللي جوا مضروب فبطل حدا يشتري مننا…فـ حوولنا على البصل طلع البصل يللي علـ وش ما شي حالو ويللي جوّا مصنصن … فشتغلنا ببيع الفريز فكان الصف العلوي حبة فحلة والصف يللي تحتو بيكب وبيعمي… لعمى شو تججارنا ولادين حرام! … حتى الززر بتلاقي الززرات على داير الكيس فحلين ويللي جوّا برفع ئلم الرصاص.

ـ بتعرف ولك ظريف؟

ـ شو يا صهري يا مسند ضهري يا معلم المعلمين أبو عجاج؟

ـ لازم نبيع الجحش والطنبر ونئددم على قرض ونشتري بيك آب ماركة شابانا شنوانا لغدانا وعشانا ونشتغل عل بيك آب نقليات وبالليل منطلع سيرانة أنا وانت ومنحط الحريم ولولاد ورا

ـ أعوذ بالله يا أبو عجاج بدك يانا نشتغل بالفائدة ؟

ـ له يا ظريف أكيد الفائدة حرام لكن مو نحنا يللي بدنا نقبضها… نحنا يللي بدنا ندفعها!

ـ سيدي بفرد شكل حتى لو انو بدنا نحنا ندفعها فهادا حرام

ـ الحرام انو نضل بلا شغل وبلا مصاري يا دابة الله وكيلك صرت اخجل من تطليعات الجحش يللي عيونو عمّال تحكي وتئول عممال تشغلونا متل الجحش والعشا يا ريت خبيزة

ـ طيب وشو بالنسبة إلي يا ابو عجاج؟

ـ انت بتتم معي وبتركب جنبي وبتساعدني أو بتئعود ورا مع الرزق مشان شوفيرية التكاسي ما يمدو مكسورتن… والنص بالنص لحتى الله يفتحها عليك وتعمل متل حكايتي.

الفصل التاني:

ـ مبروكة البيك آب أبو عجاج الله وكيلك وكيل السما والأرض من أول زمور نزلت متل الريح وعرفت انك انت.

ـ طلاع جنبي يا ظريف خلينا نروح نتسبب

ـ كيف دبرت الشهادة يا ابو عجاج؟

ـ ما بدها كيميا ولا ذكا…أنا رشيت صاحب مدرسة تعليم السواقة وهو رشى اللجنة!

ـ لوين بدنا نروح؟

ـ على سوق الهال…طلب وبعدو طلب وطلب وبعدو طلب ومنطرري إيدا حتى يروح النهار و… وقت بتمسسي بيكفيها المولى ومنروح علكازية منعببي بانزين تفليل وكل واحد فينا بيتيسر على بيتو وكل يوم خميس منئيم المصاري شيات السيارة ومنتئاسم الباقي بالنص.

ـ الحق بيئول التلت لأنك صاحب السيارة فنحنا تلاتة انا وانت والسيارة.

ـ الحق يا ظريف هو النص فأنا معلمك وأدرى بمصلحتك وبدنا نجوزك ونفرح فيك يا ظريف منو منكسب ثواب ومنو بترضى علينا أم عجاج أختك لأنو كأني حاسس يا ظريف انو أختك أم عجاج ناقمة علينا آل أنا ختيرت وما عدت نفعان.

الفصل التالت:

ـ يعني يا أبو عجاج وبلا منئودية بدي احكي مع منك كلمتين.

ـ تفضل

ـ مبارح اختي كانت عننا

ـ بعرف

ـ وسمعتها عم تحكي مع أمي وبدون ما يشتلئو عليي فهمت كل السيرة وئررت اني احكي معك

ـ يعني مو أمك يللي طلبت منك تحكي معي يا هلس؟

ـ وشو الفرق يا أبو عجاج … ئصدي قول انو الله عم ينعم علينا وصار معنا مصاري فشو المانع نروح بمعيتك لعند الدكتور؟… منروح لعند فهد ابن ابو فهد ومنحكيلو القصة

ـ يقطع عمرو شو حمار وضلالي متل أبوه …رحت لعندو يا سيدي و…وصفلي حبة زرقا ولطش 700 ليرة دس مفصل نشا الله بيصرفهون على صحتو.

ـ ايه وشو صار معك؟

ـ ما صار معي شيء يعززيني بئامتو هووي وياها.

الفصل الرابع:

ـ يعني شوارعنا ما كان نائصها اللا هل بسامير … يفضح عرض هل بسامير في منها بسامير شطلة بتلعن أفطاس الدالوب…يخرب بيتهون ما بيئدروا انو نحنا ما فينا نجيب الدلاويب من المرآب نحنا مندفع دم ئلبنا حئ دواليب وحئ دوزان يخرب بيتهون بتلائي صف البسامير على طول الشارع وممر المشاة مطلوص طلص بالبسامير وخمسين زاوية وزاوية ومنصصف متروسين بالبسامير!

ـ دير بالك أبو عجاج هادا الحمار عم يكسر عليك!

ـ الله لا يوفئو رح يطالعنا عل بسامير… طلعنا والله … لعمى السيارة عم تهز متل حكاية المرجوحة وكل جسمي عم يهزّ معها.

ـ خود يسارك أبو عجاج وللا بالظاهر عجبتك الهزهزة عل بسامير.

ـ لا يا سيدي عجبتني البسامير وعجبتني الهزهزة، خود موبايلي دئئلي لأختك أم عجاج وهات الموبايل لحتالية حاكيها.

ـ تفضل

ـ أهلين أم عجاج …زلغطي يا أم عجاج زلغطي…زلغطي وسمعيني ياها عل موبايل

ـ تكرم عينك بس منشان شو؟

ـ حاسس بعوارض نخوة فوجائية يا أم عجاج وجاية فوراً علبيت

ـ بالظاهر مشي حالها الحبة الزرقا؟

ـ لا يا أم عجاج مو الحبة الزرقا مو الحبة الزرقا

ـ لكان شو؟

ـ النتيجة يللي بدك ياها بس مو من الحبة الزرقا

ـ لكان من شو؟

ـ من البسامير

ـ أيا بسامير يا أبو عجاج؟

ـ من بسامير المرور يا أم عجاج ولك زلغطي زلغطي الله يخليلنا الحكومة.

أبو عجاج


View Original

حركشات: واعرباااااااااااااااااه !!

$
0
0

بقلم جانيت زهرة

ياعرب النفط بالله عليكم اغيثونا ….وبصوت الانفجارات اطربونا ..مع كل قنبلة نربح جولة في معركة صمودنا فاانصرونا …!!
اقصفوا دمروا فجروا ..سنبني فوق كل دمار مجداً……
سنصنع من كل يتيمٍ رجلاً……
سنمسح مع كل دمعة عاراً…………
ستورق اشلاء أطفالنا عزاً…………….
سنقدم لكل خائن عبرة ولكل متأمرٍ غصة ……………


سنشيع اجساد شبابنا لنكتب سنة كرامة الدنيا ……………….سنجعل القيامة اسراءً…ونسمي المعراج باسم الروح القدس …..ونرسل للعالم من جناننا نوراً وسلاماً……………
اياكم أن تراهنوا على الفتنة …فنحن السوريون سجادتنا ارضنا وقبلتنا باتجاه بوصلة وطننا ……………
وأما صبرنا فغزيرٌ كما نفطكم لن نخذل به إلا انتظاركم………………………..
اقتـــــــــــــــــــــــــــــلونا وبرصاصكم حاكمونا ….فأنتم تمنحوننا الشــــــــــــــهادة يا أغبياء ………


View Original

مـدوّنـة مَـــدِيـــنَـــة: سوريّا… وطن بعلمين

المُندسّة السورية: كيف تحصل المجازر؟ محاولة للفهم

$
0
0

 

بعد ما حصل في سوريا عموماً و حمص خصوصاً من مجازر عديدة، فقد حاولت أن أفهم الآلية التي ارتُكبت بها كل هذه الفظاعات، و محاولة لفهم الخلفيات التي جاء منها هؤلاء المجرمين.

طبعاً الطريقة الفضلى لفهم ما يحصل الآن هو العودة للحوادث المشابهة التي شهدتها الإنسانية ، و من ثم البحث عن الوسائل التي اتبعها العلماء لمقاربة الموضوع و تحليله و محاولة إنزال النتائج على الواقع السوري الحالي المُعاش.

و لربما كانت الهولوكست (المحرقة) التي أبادت فيها الحكومة النازية بشكل منهجي منظم ما يناهز الستة ملايين يهودي خلال الحرب العالمية الثانية هي أشهر هذه الحوادث ، فقمت بتتبع الدراسات المختلفة التي أجريت لتحليل و استخلاص النتائج من هذه الحادثة، و في إطار استعراضي للدراسات المتنوعة لفت انتباهي دراسة تثير الكثير من الدهشة لمن اطلع عليها و أدرك مكمن الخطورة في نتائجها و كيف يمكن و بكل موضوعية إنزالها على الواقع السوري الحالي.

عنوان هذه الدراسة هو (دراسة سلوكية للطاعة) و قد اشتهرت عالمياً باسم الباحث الذي قام بها وهو ستانلي ملغرام، و قد جرت هذه الدراسة في جامعة يال العريقة و ذلك عام 1961 ضمن إطار برنامج قامت به الجامعة كسلسلة تجارب سلوكية اجتماعية.

- التجربة:

يُعطى المتطوع دور الأستاذ بينما يُعطى الممثل المتعاون دور المُتعلم، ثم يتم الفصل بينهما حيث يمكنهما التواصل دون رؤية أحدهما للآخر كما يتم إبلاغ المتطوع أن المتعلم يعاني من مشكلة قلبية.

أُعطي “الأستاذ” صدمة كهربائية من مولد الصدمات الكهربائية كعينة لما يُفترض أن يتلقاه المتعلم خلال التجربة،لاحقاً أُعطي الأستاذ أزواج من الكلمات يُفترض بالمتعلم أن يجيب عليها من خلال الضغط على أحد أربع أزرار،إذا كانت الإجابة خاطئة يعطي الأستاذ المتعلم صدمة كهربائية تزداد بمعدل 15 فولت لكل إجابة خاطئة.

اعتقد المشاركون أن المتعلم كان يتلقى صدمة حقيقية، و لكن حقيقةً لم توجد صدمات، فبعد فصل الممثل عن المشارك يقوم الممثل بوصل آلة تسجيل مع المولد الكهربائي و التي تشغل أصوات مسجلة سابقاً مع كل مستوى للصدمات.

و بعد درجة معينة من الارتفاعات يبدأ الممثل بالصراخ في الغرفة المحاذية و بعد الارتفاع المتتالي للصرخات مع التذكير بالحالة القلبية التي يعاني منها الممثل و بعد حد معين من الارتفاع في الفولتاج تتوقف جميع الاستجابات من الممثل.

عند هذه المرحلة أبدى الكثير من المشاركين رغبتهم بإيقاف التجربة و التأكد من سلامة المتعلم، بعضهم الآخر توقف عند 135 فولت و بدأ التساؤل عن الهدف من التجربة، بينما واصل معظمهم عند التأكيد لهم أنهم لا يتحملون أية مسؤولية،  انخرط عدد من المشاركين في ضحك هستيري بينما أبدى بعضهم الآخر علامات التوتر الشديد لدى سماع صيحات الألم الصادرة من المتعلم.

إذا عبر أي مشارك في أي مرحلة عن رغبته في إيقاف التجربة، كان يُعطى سلسلة من الأوامر المحرضة على الرتيب التالي:

1-      رجاءً استمر

2-      التجربة تتطلب منك أن تستمر

3-      انه من الأهمية الشديدة أن تستمر

4-      ليس لديك خيار آخر يجب أن تستمر

إذا ّأصّر المشارك على التوقف عقب إصدار الأوامر بالتتالي تنتهي التجربة، و إلا تستمر التجربة حتى يقوم المشارك بإعطاء الحد اّلأقصى 450 فولت لثلاث مرات متتالية.

- النتائج:

قبل إجراء التجربة أجرى ملغرام استبياناً للرأي بين علماء النفس في جامعة يال أجمعوا فيه أن نسبة من سيستمر بالتجربة حتى النهاية لن تتجاوز 3%ّ، و لكن النتائج كانت مغايرة حيث أكمل 65%(26 مشارك من 40) من المشاركين الصدمات المميتة الثلاث عند 450 فولت ، على الرغم من أن أغلبهم أظهروا عدم راحتهم و عند مرحلة معينة ترددوا و عرضوا إرجاع النقود و قد تبدت خلال التجربة أشكال عديدة للشدة و التوتر من التعرق إلى الأنين و الارتجاف و عض الشفاه و عض الظافر حتى اللحم و حتى دخول بعضهم في نوب هستيرية و تشنجات.

لقد لخَص ستانلي ملغرام النتائج في مقال شهير بعنوان (أخطار الطاعة)نشره عام 1974:

((ان جوانب الطاعة القانونية و الفلسفية تكتسي أهمية عظيمة و لكنها تشرح بشكل ضئيل كيف يتصرف البشر في مواضع معينة، لقد أجريت في جامعة يال تجربة بسيطة لنعرف إلى أي حد يمكن لشخص عادي أن يسبب الألم لشخص آخر طاعةً لباحث علمي.

لقد انتصرت قوة السلطة على أشد القوانين الأخلاقية الطبيعية في عدم إيذاء الآخرين، و بينما كانت صرخات الألم تقرع أسماع المشاركين في التجربة انتصرت إرادة السلطة.

إن الرغبات الملحة للبالغين بالذهاب إلى أبعد حد طاعةً لرغبات السلطة يمثل النتيجة الرئيسية للتجربة و تحتاج هذه الحقيقة إلى التفسير بشكل عاجل.

إن الأشخاص العاديين الذين و ببساطة يؤدون أعمالهم و دون أي درجة من العدوانية يمكن أن يتحولوا إلى مساهمين في عملية تدمير مرعبة، بالإضافة إلى أنه كلما توضحت التأثيرات المدمرة الناجمة عن أفعالهم و التي تتناقض مع القواعد الثابتة و الأساسية للأخلاق فقد استمروا بالطاعة، قليلون هم الذين يملكون القدرة على رفض الانصياع للأوامر.))

لاحقاً أجرى البروفسور ملغرام و غيره تجارب مشابهة و كانت النتائج متقاربة بغض النظر عن البلد أو الجنس (أظهرت النساء نتائج مشابهة) أو العرق.

و في الفيديو التالي توضيح و تلخيص للتجربة

- التفسير:

فسر البروفسور ملغرام النتائج من خلال إحدى النظريتين:

1- نظرية الامتثال: و تمثل العلاقة الأساسية بين مجموعة من المرجعيات و الشخص، فالفرد الذي لا يملك القدرات أو الخبرات اللازمة لاتخاذ القرارات و خصوصاً في الأزمات سيترك للمجموعة من خلال تراتبيتها اتخاذ قراراته، عندها يكون سلوك المجموعة هو نمط سلوك الفرد.

2- نظرية الدولة الوكيلة: حيث جوهر الطاعة يتشكل عبر رؤية الأفراد لذواتهم كأدوات لتحقيق رغبات أشخاص آخرين، لذلك لا يرون أنفسهم مسئولين عن أفعالهم، و لحظة حصول هذا التحول الحاسم في وجهة نظر الفرد تجاه نفسه و مسؤوليته تتابع كل المظاهر اللاحقة للطاعة.

 وقد كان السير C.P. Snow  قد لاحظ عام(1961) أنه: عندما تفكر في التاريخ الطويل و القاتم للبشرية فإنك ستجد عدداً هائلاً من الجرائم البشعة المتوحشة تمَ ارتكابها باسم الطاعة، بما لا يمكن إطلاقاً مقارنته بما تمَ ارتكابه باسم الثورة.

إذاً ما الذي يمكن أن نستفيده مما سبق لدى تطبيقه على الحالة السورية؟؟

من خلال الفهم المتأني لهذه الدراسة نستطيع الحديث عن سلسلة الطاعة خصوصاً في الجيش، حيث الأفراد العاديين المجندين إلزامياً و الذين يمثلون عموم أبناء المجتمع و الذين تعرضوا لمواقف عديدة اضطروا فيها لتنفيذ ما يخالف ضمائرهم و لكنهم نفّذوا الجرائم التي أمروا بها فقط تنفيذاً للأوامر، إنهم أناس عاديون يمتلكون في مواقف الحياة العادية الكثير من الأخلاق التي تمنع كثيراً منهم من أن يؤذوا قطة و لكنهم و ضمن سلسلة الطاعة التي خضعوا لها تحولوا إلى جزارين.

القليل من هؤلاء  فقط امتلك القدرة على رفض تنفيذ الأوامر التي كانت ستحولهم إلى مجرمين حيث تغلب الحس الأخلاقي الأصيل و الذي يمتلكونه على غريزة الطاعة لرموز السلطة فكانوا نواة للجيش السوري الحر.

إذاً نختصر الجيش السوري الحر بأنه ضمير الشعب السوري الحي و انه المثال الأخلاقي المنير الذي امتلك أفراده القدرة على الوقوف في وجه طغيان السلطة و الذي كان يعتمد على غريزة الطاعة في تنفيذ جرائمه.

إن هذا الضمير الأخلاقي في صميمه لا يمكن إلا أن يكون الركيزة الحقيقية لبناء الجيش السوري المستقبلي إذا أردنا دولة قائمة على العدالة و الأخلاق، إن كل من يقوم بمحاولة تشويه الصورة الأخلاقية للجيش الحر هو الذي يشكل العدو الرئيسي له، انه صوت الحق و العدل حين يتحدثان بصوت مرتفع كما لم يفعل الحق و العدل منذ نصف قرن.

أما من ناحية ثانية فالدرس المهم الآخر هو (تحديد المسؤولية) إن التعميم حين الحديث عن هذه الفظاعات التي يتم ارتكابها يضر و لا ينفع فالقول أن النظام هو المسؤول عن مجازر تفتناز مثلاً هو صحيح و لكنه يضر و التوصيف المؤثر يكون باتهام أشخاص حقيقيين و ليس اعتباريين، فالأفضل اتهام الكتيبة رقم كذا بقيادة العقيد فلان و مشاركة المقدم فلان و النقيب فلان و تسمية حتى الأفراد الذين تلطخت أياديهم بالدماء بشكل صريح و يجب أن تُنشر أسمائهم عبر الإعلام ليعلم أهلهم و يعلموا هم أنهم قد تحولوا إلى مطلوبين بتهم خطيرة كما يعلم غيرهم أنهم سَيُحاسَبون على ما تقترفه أياديهم، باختصار يجب أن يتأكدوا أنهم يتحملون المسؤولية.

يتبع….

بوركتم وطبتم عسى أن يجعلكم الله من الصالحين و يورثكم الأرض انه عزيز حكيم

____________________________________

A.ALH

————–

المراجع

Yale university publications

Wikipedia, the free encyclopedia

Encyclopedia Britannica

Milgram, Stanley (1974).Obedience to Authority; An experimental View.


View Original

الرقمّيات: هاتف "إكسبيريا يو" (Xperia U) يصل أسواق الشرق الأوسط

راحلون: موقف باص

الرقمّيات: هيا بنا نرسم Iron Man على جهاز Apple II!

المُندسّة السورية: نظرية (المقدّس) -السوري البيزنطي, وعبادة البقر

$
0
0

نظرية المقدّس

عندما كنت طفلاً كان يأخذني جدي إلى زيارة بعض الأضرحة والمقامات, فيقول لي جهّز نفسك بكرا الصبح رايحين لزيارة المقدّس الشيخ فلان. وذات يوم تجرأت وسألت عن ماهية المقدّس

وبعض نظرات من اللوم والعتب رغم طفولتي أجاب جدي: المقدّس فلان, شيخ من رجال الدعوة الصالحين قام بالدعاء مع مجموعة أخرين حين أحتبس المطر فترة في سوريا وأستجاب الله لهم – يعني صلاة أستسقاء- والمقدس فلان شيخ كان يوقف الطير بالسماء, والمقدس فلان شيخ له من الأسرار العظيمة وووو…

وراحت الأيام ومرت العقود لأتفاجأ بعد الثورة بأني مازلت طفلاً لوجود عدد وفير من المقدسين والمقدسات, الفرق الوحيد بين المقدس أيام زمان إنه كان شيخاً ملتزماً وقد طواه الموت, بينما المقدس هذه الأيام حي وشباب ومودرن وليش شرط الإلتزام أو التدين

فهناك المقدس بشار شيخ الإصلاحات

والمقدس غليون شيخ السوربون

والمقدس طيفور شيخ المجلس

والمقدس مناع شيخ الهيئة

والمقدس خالد أبو صلاح شيخ الثورة

والمقدس طلاس شيخ الجيش الحر

والمقدس رايموندو شيخ المندسة

والقديسة سولاف والمقدس دريد لحام شيخ الفنانين الذي قال بأحد مسرحياته هذا الشعب كله مقدسين

من وين بدنا نجيب لكم مذنبين حتى تتوبوا عليه وتنصحوه؟!؟

النظام كله مقدس والمعارضة كلها مقدسة

ماضل غير هالثورة اليتيمة فإذا كان كل هؤلاء مقدسين فالثورة بصراحة هي (قدس) قضيتنا

اللهم طهر قدسنا من الصهاينة والمعتدين والممتطين والمستغلين والبائعين والمتاجرين

……..

السوري البيزنطي

هناك عقلية, كل شي فرنجي برنجي, كأن يقول لك فلان هذا دارس برا فتحترمه بعد أن كنت تحتقره, والآخر تقول له هذا دكتور وتسبغ عليه الألقاب فترى الأحترام ينهال وينصب عليه بلحظات رغم أنك لم تكد تراه منذ لحظة

وهذه مشكلة في نقاشاتنا ونظرتنا لما يقوله الغرب أو تابعيه أو المثقفين الأكاديميين ولو خطأ

بينما لانلقي بالاً لمن تجرد من الألقاب والوجاهة بحديث أو برأي وكلما تواضع واحدنا وأعترف بغلطه وأقر بتقصيره كلما تناولته السكاكين ولاكته الألسن وقذفته التهم بينما المفروض العكس تماماً

وهذا يعيدنا إلى السوري وحبه وعشقه للنقاش البيزنطي فهو مستعد لقطع ثلاثة أيام بلياليها بنقاش دون كلل أو ملل, ولكنه غير مستعد أن يعترف لك أو يقر بأن كلامك صح أو أنه على خطأ أو يعتذر

ولكن حين تعطيه تلميح بأنك دكتور أو صاحب تجربة أو قيادي في مكان ما ربما يسكت ليس أقتناعاً بل تسليماً, وهذا هو علة مشاكلنا وخلافاتنا

منذ سنة تقريباً شاركت بروزنامة 2012 وكتبت فيها جدول وخط سير النظام والشبيحة فأستغرب البعض ونقد الآخر بأن النظام سيقط خلال شهرين وثلاثة بالكثير فكيف أفكر بأنه سيبقى سنة وأعمل روزنامة بناء على ذلك!

أجيب لأننا بيزنطيين نتكلم كثيراً ونشك أكثر وكلنا ديوك ولانؤمن بالعمل الجماعي ولهذا كنت أرى من زاوية مختلفة

أحدهم تنقد له جار أو شخصية يحبها أو مقتنع بها فيثور عليك بحجة لايوجد دليل, وبحجة أنه ذو سمعة طيبة وبحجة أنه قيادي سابق أو ووووو… ونسي هؤلاء بأن قابيل قتل أخاه هابيل وهما أبناء نبي

نسي هؤلاء أن أخوة يوسف رموا أخاهم بالجب وهم أنبياء

وأنا أقول بأن أخي شبيح لكنه لم يقتل أحد وغير مستفيد من النظام ولم يؤذي أحداً قط إلا أخاه, فهو من ساهم في أذيتي وهجرني خارج البلد, فكيف تدافعون أو تهللون لشخص وتدافعون عنه وهو يلوم نفسه ويعترف بالتقصير؟؟ كيف تكونون ملكيين أكثر من الملك؟؟؟

ولي سؤال لمن يحب غليون… فهل المظاهرات واللافتات التي خرجت بأدلب وبنّش وغيرها, والمواقع وبيان التنسيقيات التي أدانته ونقدته وسخرت منه, هل كلها تعمل تحت إمرة وإشراف الهيئة أو يدفع لها النظام؟؟

هذا الحوار البيزنطي الذي وجدته على مشاركة لي ومشاركات نيل ودرعا وسامر ورام وشاعر والشباب هو سبب بلاوينا, فنحن سنة ونصف نؤيد ونطالب بالإصلاح للمجلس وغيره بلا فائدة وحين نقدناه قامت الدنيا ولم تقعد

هل ننقد مخلوقات هلامية في الجو مثلاً؟؟ من ننقد إن لم ننقد أنفسنا ونصوب لبعضنا البعض من ننقد؟؟

فهل تتصوروا لولا نقدنا نحن والثورة لغليون هل كان قدم أو فكر بتقديم إستقالته؟؟

هل تتوقعون أنه لولا الثورة وتحرك الشعب بشار كان سيفكر بإصلاح أو يأتي بسيرته حتى؟؟

سيدنا أبي بكر والفاروق من بعده حين قال بما معناه “إن رأيتموني مصيباً فأعينوني وإن رأيتم مني خطأ فقوموني” وفاروقنا قال أصابت أمرأة وأخطأ عمر, بينما نحن جعلنا السيد فاروق طيفور وبرهان غليون بمصافي المقدسين المعصومين عن النقد والتصويب, والحجة لا تنقدوا الأشخاص بل أنقدوا الكيان أو المجلس

وأنا أسأل هل المجلس أو الهيئة كيان أعتباري نزل من الفضاء بقدسية أم خرج من نهر الطهارة على هذا الشكل؟ أليس هو كيان مبني على القائمين عليه؟؟

ولو مشينا في هذا المنطق لقلنا حين نرى أي مخالفة لمسلم إن الإسلام كذا وكذا, بينما الإسلام لايُنسب أو يقيّم لخطأ قام به أحد أفراده بل يقيّم تابعيه المسلمين وإلا فالإسلام دين سماوي طاهر نقي راق شامخ

وعلى سيرة النقد أتمنى أن تروا ماكتبه واحد صابر على مقالة طيفور لتعلموا كم هو كريم وصاحب خلق رفيع لأنه صابر, فكيف لو فقد صبره؟؟ بهكذا نقد وناس ومستويات ستنتصر الثورة

……..

عبادة البقر

في الهند يذهب ضحايا بالمئات وأكثر سنويا بين من يعبد البقر ومن يأكلها, ففي الشارع الواحد مثلاً تجد أسرة فقيرة معدمة تنتظر اللحّام وهو يقطع لحم البقرة بعد ذبحها, والصبي هذا يتقاذف الذيل يلهو به وذاك يسحب القرنين وآخر الجلد

وعلى الطرف الآخر تجد عابد البقر وهو يكاد يتفجر غيظاً وهو يرى ربه قد بات لعبة بيد الصغار والكبار مما يؤدي للإشتباك بين عابد الرب وآكله

بينما في سوريا فالأمرر تطور أكثر, فهناك 15 ألف ضحية بين من يعبد الأسد وبين لاعنه، بين من يريده ومن لايريده, وهذا رغم أنه لا يؤكل ولا يستفاد منه فكيف سيكون الحال لو كان منه فائدة ترتجى؟؟؟

اللهم لك الحمد والشكر بأنك خلقتنا بأحسن تقويم وكما أحسنت خَلقنا فأحسن خُلقنا

……

نكتة على الهامش

جلس شيخين نص كم ممن يعتبرون أنفسهم قد حازوا علوم الأولين والآخرين

ولكي لايقال أني طائفي أحدهما علوي والثاني سني

فقال الأول: أن هذه الحروب النووية والقنابل الذرية كلها حرام بحرام ولم ينزل بها أمر من الله ولاسلطان فلماذا لاتحُرم

فرد عليه الثاني: لاياشيخي بزعل منك فقد وردت في القرآن موضوع الذرة، ألم تقرأ فمن يعمل مثقال ذرة خيراً يره ومن يعمل مثقال ذرة شراً يره

…..

نكتة أخرى ولكي لايظن أحد أني مع الهيئة أو المجلس

ذهب وفد علماني من الهيئة للقاء شيخ من المجلس وحين سألهم لماذا حربكم على الهيئة والمنّاع بهذه الطريقة؟؟ وماهو دليلكم أننا متآمرين وتشكون بأننا متعاونين مع النظام ونخون الثورة

فأجابه الشيخ ألم تقرأ بسورة ق: “منّاع للخير معتد مريب” !!!

 

وأستغفر الله لي ولكم

 

——————

ولكن

وبكوني غير مقدس فقد تركت الـ(حر) وأنتظر النظام لأعمل معه أو الهيئة أو المجلس فمن يدفع لي أكثر سأتبعه, فأنا بصراحة أحكي بجهر ولا أطعن بغدر مريض بحاجة علاج، فقير بحاجة مال، أعوج بحاجة تقويم، جاهل بحاجة تعليم

عنواني ورقم تلفوني عند المندسة, وسي في القديمة الخاصة بي ملغاة

أنا ما عاد أخدم الوطن بلاش خدمتي للوطن ضمن الشروط الجديدة أعلاه وإلا أنا معتزل من الآن

 

 


View Original

Maysaloon - ميسلون: Portrait of a Liar

$
0
0
"Let me tell you my friend, you do not...ahhh...how should I put this?"

The tall, burly man, who was doing the talking had a handsome face, but there was a hardness in his eyes that did not diminish even when he tried to appear friendly and casual. There was a calculated gaze which remained even when he smiled, something that made conversation with him very uncomfortable. He is slightly out of place with his expensive suit as he sits with the young man in a small, dingy cafe. F. was the kind of man who was 'going places' as some people might say. He had played the right cards, said the right things, and displayed just the attitude that had proven him suitable to get on the bottom rung of a ladder that would lead him to even greater wealth, power and fame. The State that employed F. demanded utter obedience, and rewarded it. On the man's computer in his office, even his desktop was set to a picture of the Great Leader, with the state's flag transposed behind him. F had learned to love the State and the Great Leader, and in proving his loyalty, he was utterly devoted to playing the role assigned to him in the fullest. His job was to promote the State, to correct those who had erred unwittingly from what it deemed 'common-sense', and to inform outsiders about what the State is 'really' trying to do. Other people would call him a professional liar, but we won't go into that yet. Today he was sitting with a young man he had met recently. It isn't important to go into too much depth about how or why their paths had somehow crossed, and at such a tense and dangerous time, but they had met. In that strange cosmic coincidence which both means nothing and yet proves quite fateful much later on, their paths were set to be crossed at precisely this time.

There were riots and protests in 'the homeland' and there were some who began questioning whether the State had a right to lead them. For F this was utter blasphemy. He knew that he was always scrutinised whilst working, but he never let that worry. Had he not utterly, in both body and soul, given himself to the Great Leader? He had nothing to fear. When he spoke on 'controversial' (but allowed) subjects, he quoted the Great Leaders comments as if they were dogma, giving himself the necessary cover should somebody question his motives much later. At first it was probably quite difficult, but eventually F (and with some pride) noticed that he now managed it effortlessly. He was like the priest of a strict church, now walking comfortably and confidently through its subtle rituals. Of course he would never let himself question the absurdity of what he was doing. He did know that some had 'fallen from favour' and he realised what might happen to him if he ever expressed, well, we shan't say himself, as there was now not a single part of his personality that had not been utterly subsumed into loyalty for the State. Let us say, if he 'allowed himself to go astray'. That is much better, and it then fits in with his job as the person who would correct the 'misconceptions' that people had about the state.

But that is all about F, for at the present, sitting in that quite common cafe, F had asked to meet this young man, fully intending to 'hint' to the chap that his recent actions had not gone unnoticed. The young man had committed what had until recently been the unforgivable crime of joining a demonstration against the State. Not only that, but present at this demonstration had been the 'ex-communicated', people of whom the state had despaired. These days, the State and the Great Leader had decided to become 'lenient' to those who are led astray by such types, owing to how widespread and resilient the recent unrest has grown. But of course there were limits to such leniency. He looked up at the man from the unfinished sandwich on his plate, 'Ahh...look, I saw you at the protest R, and I was happy. Yes, happy! I thought to myself here is a young man who cares about his country, about the challenges that we are facing. But...uh...well joining that demonstration was not advisable.'

R felt a slight worry, “Do you mean that I am now in trouble?”

“Oh don't be silly”, said F, “I know you're a good guy and that you have nothing to do with the rif-raff who were only there to exploit the..ah...difficulties that our country is going through. But you are OK, didn't the Great Leader himself say that there is corruption? That we have deep rooted problems that we must urgently address? No, you are fine this time. You just need to be careful, because next time somebody might put your name down as an accomplice to those saboteurs, and then nobody can help you.”

R felt slightly worried, joining the demonstrations had been the first time he had said what he thought; that he had thrown fear to the wind and shouted at the top of his lungs without worrying who would listen. The feeling had been so utterly intoxicating, so beautiful, that he had spent the rest of the day walking with a spring in his step, if it could even be called that, for he had almost been striding that day. The next morning, however, his stomach felt tight as he recalled what he did. After the initial rush, the realisation that he might get himself in trouble made him feel nauseous with worry. What would his family think? His old father? After all, he had always been told to stay away from politics. Was his life over? The fear had eventually subsided, and he had even begun regaining some of the fearlessness of the previous day. That was until he had received a telephone call from F.

“I need to meet you urgently”, the voice on the line said.

“Is everything alright?”, asked R.

“Yes, yes, it's just that there is something very important I need to discuss with you.”

“Shall we meet at Jimmy's Cafe then?” asked R. He did not want to go meet F at his workplace and he had a mental picture of himself being set upon by the swarthy men in suits, with the big handlebar moustaches, as they drag him down to a basement in the building never to be seen again. Jimmy's Cafe was a public place, with plenty of people around and where it would not be possible to create a scene. Yet now that F was giving him a warning so starkly, and so clearly, the state of uncertainty was over. Rather than a wailing and gnashing of the teeth, R was surprised to find that he felt quite relaxed about the whole affair. He smiled back at F, “Well, thanks for the warning. I guess...”

View Original

Ardroid | أردرويد: تحديث ChatON تطبيق الدردشة الجماعية من سامسونج للأندرويد

$
0
0
ChatON

ChatON هو -كما تصفه سامسونج- عبارة عن خدمة تواصل شاملة تمكنك من التواصل بشكل أفضل مع أصدقاءك سواء بشكل منفرد أو بشكل مجموعات من الأصدقاء, وهو يجمع جميع ميزات التواصل والمشاركة في مكان واحد. كما سيعمل التطبيق على جميع المنصات الشهيرة, حالياً هو يعمل على أندرويد ونظام Bada وهواتف سامسونج العادية وBlackBerry و iOS وقريباً سيتم إصدار نسخ خاصة بـWindowPhone ونسخة للويب.

 تاريخ الإصدار: 15 أيار 2012

تحميل الإصدار 1.7.7 | الرابط المباشر [ اضغط هنا ] | حجم الملف: 14.5 ميغابايت

QR CODE:

رابط النسخة في متجر غوغل بلاي


logo-app ChatON
Samsung Electronics Ltd.
Gratis   star-on-dark-imgstar-on-dark-imgstar-on-dark-imgstar-on-dark-imgstar-off-dark-img
pulsante-google-play-store
pulsante-appbrain
qrcode-app


View Original

المُندسّة السورية: السقوط الناعم للنظام السوري!!

$
0
0

فاتح الشيخ*

———————

يجادل المتخاذلون عن أداء واجباتهم الوطنية أو العربية أو الدولية إزاء دعم الثورة الديمقراطية السورية، أن الشعب الثائر لم يتحين الفرصة المناسبة والمناخات الدولية الملائمة لإسقاط النظام السوري، وبناء نظام ديمقراطي, غير مدركين أن الثورات لا يمكن أن تتأخر ولادتها إذا حان أوانها وتوفرت اشتراطاتها.

ولقد علمتنا التجارب الثورية الديمقراطية للشعوب التي سبقتنا في الانتقال الديمقراطي أن التاريخ الإنساني يرفض الجمود والاحتجاز لاشتغاله وفق قوانين موضوعية حتمية، وأولها تمدد المجتمع ووعيه، ورفضه البقاء في صندوق السلطة، لذا فإن النظام السوري كغيره من الأنظمة القمعية لن يستطيع إيقاف تقدم حركة التاريخ مهما أوتي من قوة وجبروت.

إن ثورة الشعب السوري العظيم لم تصنعها مواقع التواصل الاجتماعي، ولم تفجرها القنوات الفضائية، ولم تطلبها الجهات الأجنبية، ولم تقدها المعارضات التقليدية، بل كانت ثورة شعبية عفوية رداً على التدهور الحاصل في الحالة الوطنية، وتراكم الكثير من الأسباب الفكرية والثقافية والاقتصادية والاجتماعية والسياسية الدافعة لها التي صهرت جميع إرادات أبناء الوطن في إرادة واحدة.

ونتيجة الثورة التقنية والمعلوماتية، وتشابك المصالح الوطنية والإقليمية والدولية في عصر العولمة، أصبح من الطبيعي أن يلعب العامل الخارجي الدور المنوط به في دعم أو إضعاف أي نظام سياسي، لكن العامل الوطني يبقى العامل المحوري الذي تتمحور حوله جميع المواقف الخارجية خاصة وأن الثورات الوطنية بطبيعتها تتمركز على ذاتها، وفي مقدمتها الثورة السورية الأبية، وليدة الحاجات الداخلية الضاغطة التي استطاعت فرض أجندتها على العالم الخارجي، ووضعت حكوماته في مواقف حرجة أمام شعوبها وأمام المنظمات الدولية والحقوقية، لكن جميع إجراءاتها السياسية والدبلوماسية والاقتصادية ضد النظام أتت بشكل غير متواز مع الجهد الثوري الداخلي، عمقاً وتأثيراً وتوقيتاً.

إن الثورة السورية هي أصدق وأنبل الثورات لوطنيتها وعفويتها، والتي لم تُعوِلُ على العامل الخارجي في تحقيق أهدافها منذ انطلاقتها، بل اعتبرت إرادتها الشعبية الثائرة أُسُ الثورة وقوامها، ووعت أن حسابات أهل الخارج على مصالحهم الآنية في حين أن حسابات أهل الداخل على وجودهم ومستقبلهم.

لقد أدركت الشعوب التي وصلت البر الديمقراطي، أو المتجهة صوبه، أن القوى الدولية النافذة لن تحدد مواقف واضحة وفعالة تجاه ما يجري في البلدان الثائرة، في الوقت الذي تسارع فيه لقطف الثمرات التي روتها الشعوب بدمائها حال الشروع بتفكيك أنظمة الاستبداد.

ويبدو جلياً أن المجتمع الدولي منقسم بشكل حاد حيال الشأن السوري إلى فريقين أساسيين:

-    فريق داعم للنظام، لأسباب مصلحية وطائفية، ممثلاً بحكومات: روسيا  الصين، إيران، العراق، لبنان.

-    وفريق داعم لسياسة السقوط الناعم للنظام، لأسباب مصلحية، ممثلاً بحكومات: بعض الدول العربية، الاتحاد الأوربي، الولايات المتحدة الأمريكية.

واللافت أنه بعد مرور أكثر من عام على اندلاع الثورة السورية فقد أخذت القوى الغربية، وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية، بالتبني العلني لأطروحات واتهامات ومقولات النظام السوري، وبدء سريانها على ألسنة مسؤوليها, وهي:

  • حتمية قيام حرب أهلية بين المكونات الوطنية
  • تداعيات سقوط النظام على الجوار الإقليمي
  • وقوع سورية في قبضة تنظيم القاعدة
  • عدم وجود مشروع وطني بديل

ومن البداهة القول أن الحكومات الغربية المنافقة، التي لا تعرف المبادئ الأخلاقية في السياسة الدولية، ولا تستهدف سوى مصالحها الذاتية، تعقل تماماً أن النظام السوري كغيره من الأنظمة القمعية الشمولية المنهارة في (بولندا, تشيكوسلوفاكيا، يوغوسلافيا، بلغاريا، هنغاريا، رومانيا، الاتحاد السوفيتي، كمبوديا….) والقائمة حالياً في (إيران، كوريا الشمالية، كوبا, سوريا) كونها أنظمة متمركزة على ذاتها لطبيعتها الهيكلية، ليس لها من سقوط ناعم أو إصلاح أو حوار أو تفاوض أو تقاسم للسلطة، باستثناء الانهيار التام دفعة واحدة أو البقاء التام لمرة واحدة، باعتبارها طبيعة من طبائع الأنظمة الشمولية.

ونرى أن تبني القوى الغربية لأسطورة السقوط الناعم للنظام السوري, والمطروحة على أرض الواقع لما سمي  بالخطة العربية والدولية (لكوفي عنان) تعود للدوافع التالية:

1-   عدم جاهزية الوضع الدولي لتغيير النظام، بسبب الأزمة الاقتصادية العالمية، والحملات الانتخابية للدول النافذة في السياسة الدولية واتباع سياسة الانكفاء الداخلي خاصة عقب انسحابهم وهزيمتهم في كلٍ من العراق وأفغانستان.

2-   إمساك الكيان الصهيوني بملف تغيير النظام، وإصراره على بقائه باعتباره المقاول الحارس لكيانه، حيث لا صوت يعلو فوق صوته في المنطقة حالياً.

3-   المطالبة بتحسين سلوك النظام لا إسقاطه، والتي لا تعني لديهم سوى فك ارتباط النظام السوري بالنظام الإيراني فقط، وعدم اكتراثهم بمعاناة الشعب السوري المقهور.

4-   إضعاف سورية ككل لعدة عقود قادمة، وإشغالها بترتيب بيتها الداخلي عقب سقوط النظام.

5-   العمل على إجهاض الثورة السورية باعتبارها قاطرة الثورات العربية التي ستغير وجه المنطقة، والتي ستكون ديمقراطية المهام التنموية والتحررية والوحدوية الديمقراطية، والتي تُذكرهم بالعهد الديمقراطي لخمسينيات القرن الماضي 1954 – 1958 الذي اتصف بالمناعة الوطنية، وأفشل العديد من المؤامرات والمشاريع الخارجية.

6-   التنصل من المسؤوليات الدولية والأخلاقية تجاه ما يتعرض له الشعب السوري المجاهد من حرب إبادة وتهجير وتدمير.

إن اكتفاء الدول العظمى والأمم المتحدة بإصدار بيانات الإدانة تنفيذاً لسياسة السقوط الناعم للنظام مجسدة بخطة (عنان) اللا مبالية بدماء السوريين, والتي لم تتخذ حتى الآن إجراءات سريعة وفعالة ضده، ستعود بأوخم العواقب على السلم الأهلي والإقليمي والدولي، والتي ستكون كلفتها المستقبلية أعلى بكثير من كلفة تغيير النظام في القريب العاجل كونها ستجلب المزيد من الأزمات للمنطقة، وتعيد رسم خرائطها، وتسيل الكثير من دماء أهلها، وستساعد النظام على تحقيق تهديداته بالعمل على: إشعال الحروب الأهلية في المنطقة، وتخريب الجوار الإقليمي برُمته.

وأخيراً / إن ثورة اللا عودة التي فجرها الشعب السوري المجاهد تتابع مسيرتها بكل ثقة واقتدار معتمدة على قواها الذاتية، وأناها الوطنية المتمردة التي ستحفر قبر النظام بيديها الوطنيتين، وتقيم النظام الديمقراطي الممهد لبناء الدولة الوطنية شاء من شاء وأبى من أبى.

وبهذا تستحق الثورة السورية لقب: عروس الثورات العربية.

————————–

*كاتب سوري مقيم في ألمانيا


View Original

Ardroid | أردرويد: استخدم هاتفك أو حاسبك اللوحي كشاشة ثانية لجهاز الكمبيوتر مع تطبيق iDisplay

$
0
0
idisplay

كثيرة هي التطبيقات التي تسمح لك بالتحكم بجهاز الكمبيوتر من الهاتف أو الحاسب اللوحي عن طريق نقل صورة الشاشة من جهاز الكمبيوتر إلى الحاسب اللوحي أو الهاتف. لكن تطبيق iDisplay من التطبيقات القليلة التي تقدم فكرة مختلفة قليلاً، وهي فكرة تمديد أو توسيع شاشة جهاز الكمبيوتر إلى شاشة الهاتف أو الحاسب اللوحي.

تطبيق iDisplay وهو من تطوير نفس الشركة المطورة لتطبيق الدردشة الشهير +IM يحول جهازك إلى شاشة ثانية تعرض ما لا تعرضه شاشة جهاز الكمبيوتر ضمن مساحتها الخاصة. إن كنت ممن يؤدون عدداً من المهام في نفس الوقت تستطيع فتح البرنامج الذي تستخدمه على جهاز الكمبيوتر بحيث يحتل كامل مساحة الشاشة، وفتح تطبيق آخر كي يتم عرضه الشاشة الإضافية (الهاتف أو الحاسب اللوحي) بحيث تستطيع متابعة عملك على جهاز الكمبيوتر واستخدام البرنامج الآخر عبر الشاشة الموسعة.

لاستخدام التطبيق تحتاج أولاً إلى تثبيت النسخة الخاصة بنظام ويندوز أو ماك على جهاز الكمبيوتر، بعد ذلك فاستخدام التطبيق سهل جداً، يكفي أن يعمل التطبيق على جهاز الكمبيوتر (وهو لا يحتاج إلى أية إعدادات)، ثم قم بتشغيل التطبيق من الهاتف أو الحاسب اللوحي وسيتمكن تلقائياً من العثور على جهاز الكمبيوتر المتصل عبر نفس الشبكة اللاسلكية، أو المتصل عن طريق وصلة USB بالهاتف.

بعد تشغيل التطبيق يكفي أن تسحب أي برنامج على جهاز الكمبيوتر إلى الجهة اليمنى خارج حدود المنطقة المرئية من الشاشة كي يظهر على شاشة الهاتف أو الحاسب اللوحي وكأنها أصبحت امتداداً لشاشة الكمبيوتر.

idisplay unnamed (22) unnamed (23) idisplay1

التطبيق متوفر في متجر غوغل بلاي بحوالي 5 دولار، كما يتوفر بنسخة مجانية تعمل لفترة تجريبية يمكن تحميلها بصيغة apk من هنا. ويُذكر بأن التطبيق حصل على تحديث جديد مؤخراً زاد بشكل كبير من سرعة الأداء مع المزيد من التوافقية مع نسخة أندرويد 4.0 وميزة التكبير (زووم). إن كنت تعتقد بأن التطبيق مفيد لك وأنك ستستفيد من ميزاته، تستطيع شراؤه عن طريق الويدجت أدناه.


logo-app iDisplay
SHAPE
$4.99   star-on-dark-imgstar-on-dark-imgstar-on-dark-imgstar-off-dark-imgstar-off-dark-img
pulsante-google-play-store
pulsante-appbrain
qrcode-app


View Original

الرقمّيات: باكستان تحجب موقع تويتر بسبب “كارتون مسئ للإسلام”

Viewing all 18262 articles
Browse latest View live




Latest Images