Quantcast
Channel: 优发娱乐wwwyoufa8|优发娱乐平台|优优发娱乐pt客户端下载
Viewing all 18262 articles
Browse latest View live

المُندسّة السورية: #30YearsLater وبعد ثلاثين عاماً

$
0
0

“عذرا حماة.. سامحينا”.. ثلاثون عاماً هو الوقت الذي استغرقناه كي نحزن لأجلك.. لنتألم على حطامك.. لنبكي على أرواح أبنائك

ثلاثون عاما من الذل.. ثلاثون عاما من الديكتاتورية.. ثلاثون عاما من القمع.. هذا كل ما احتجناه لكي نحتفي بك وبجراحك

وبعد ثلاثين عام من الألم.. صرخنا صرخة الحرية.. وعرفت كل سوريا آلام حماة 82

شاركونا التغريد اليوم من الساعة الثالثة حتى الخامسة بتوقيت حماة الحرة وأخبرو العالم عن الحرية بعد ثلاثين عام #على هاش تاغ #30YearsLater


صفحة المناسبة على الفيس بوك

لمزيد من المعلومات تابعو @SyriaCampaigns

دليل المندس في استخدام تويتر


View Original

المُندسّة السورية: المندسة دايركت (3 شباط – ؟ شباط)

المُندسّة السورية: بالــ 2020

$
0
0

بعام الــ 2020 استغربت كتير وفهمت كتير شغلات كنت مالي فهمانا أبدا – فهمت ليش أمي صارت تزلغط وبعيونا الدمع لما عرفت إنو أخوها مات (مع إنو الموت مابفرح) – فهمت ليش أكلت قتلة إدام جارتنا العواينية لما صرت قول “سوريا بدا حرية” والأغرب من هيك لما قلت نفس الجملة إدام جارة تانية ماصارشي بالعكس ضحكو – فهمت ليش كنت ضل مرشح بالشتا من البرد ومافي غير قاعد بالفرشة فوقي مليون بطانية وكنت آكول قتلة إذا تحركت (مافي كهربا ومي) – كنت كل ماطلع على عيون امي لاقيها عبتبكي وهي تتفرج عالتلفزيون ومافي غير عبتدعي عليه. – فهمت ليش كنا نسمع مدافع العيد كتير وبصوت أعلى من العادة، مع إنو ماكان في عيد. – فهمت ليش ضليت عيدين ماأخدت عيدية ولا أواعي جداد تصورو لاحتى حلو وشوكلاته مافي – فهمت إنو امي بتحبو كتير لأخي لكبير منشان هيك كانت ماتخلي يطلع لحالو بالمظاهرات وكل حركة يساويها خطيرة يتبهدل عليها. – فهمت ليش ضلينا بردانين شي شهر بعدين إجا واحد وقال هي حصتكون من المازوت من مازوت الناس يلي برا البلد – أكتر شي استغربت منو هوي إنو العيد بالعادة بيضل 4 ايام… بس هالمرة ضلينا نحتفل 10 ايام ونحنا ساعة نبكي على شهدائنا وساعة تانية نضحك ونشكر الله إنو راح… – فهمت الفرق بين الحركة التصحيحية واصلاحات بشار والإصلاحات الحقيقية يلي اجت على ايد الثوار (ملاحظات طالب لم يدرس في المناهج البعثية… وهذه الأجوبة هي من كتاب مادة التاريخ… التاريخ يسجل فلا تبقي على نفسك العار)
Ivan Nasir


View Original

موقع الأيهم صالح: الفريق ضاحي خلفان يعدد التهديدات على أمن الخليج العربي.

Maysaloon - ميسلون:

$
0
0
I still look at the news with disbelief when I see what happened in Port Said in Egypt. What an absolute mess, caused by incompetence and stupidity. I've been hearing some people say that this is a conspiracy, which is nonsense. A football match with terrible crowd management and a badly trained police force is what caused this tragedy, not some nefarious plot by a military council that can barely run the country let alone successfully plot an act of engineered chaos.
View Original

Global Voices » Syria: Israel: The Lie, The Truth and The Meme (of the Soldier and the Girl)

$
0
0

The photograph below, of a soldier stepping on a little girl, has been circulating on the social web for the past few days, claimed to be of an IDF soldier and a Palestinian girl. Wesley Muhammad who posted it claimed to have seen it on someone else's news feed with that caption, and wonders why it went viral from his page. Within two days the photo (now discarded) received over 500 comments, including some claims the photo is fake.

Yossi Gavni reposted the photo highlighting the main claims that the Israeli Defense Force (IDF) doesn't carry that kind of weapon and has no such uniforms, and that photo circulated mainly among Israelis. Apparently, the photo was tweeted last year in French, claiming this is actually from Syria's demonstrations and asking for it to spread. However, Arab blogger Omar Dakhane found the original photo (below), which is neither from Syria nor Israel but a street theater performance in Bahrain.

This story could have ended here with a lesson not to believe everything that circulates out there in the age of media manipulation and virality, but apparently some Israelis have decided the best response to a viral lie is a humorous meme. In the last 24 hours many photos replacing the soldier with different characters have been circulating on Facebook, initiated by 10Gag, the Israeli answer to 9Gag humor and memes generator.

For example, a photo where the soldier was replaced by a dog wearing real IDF uniform, probably also responding humorously to earlier allegations that IDF trains dogs to attack Palestinians.  Other entities stepping on that girl included an empire soldier from Star Wars, the Angry Birds, the Android, the Avatar N'aavi, Chuck Norris and more.

By turning the photo into a meme, Israelis are saying in “social media language” that such a situation is ridiculous and fictional, although Wesley Muhammad who started the viral spread concludes:  ”I took the photo down (even though that type of thing DOES happen in the Israeli-Palestinian conflict)”.

 


View Original

الحياة وشياطين أخرى: الجميلات والمغفلون

المُندسّة السورية: سيناريو جديد في صحيفة الفيغارو الفرنسية : وساطة تركية روسية.. فيك الخصام وانت الخصم والحكم

$
0
0

رونو جيرار
يبدو الوضع في سوريا اليوم في طريق مسدود تماما، فعلى الصعيد الداخلي لا يمكن رؤية الكيفية التي سيتمكن بها نظام بشار الاسد من اعادة الوضع المتدهور الى ما كان عليه من قبل حيث يغذي دم ضحايا القمع رغبة الناس في الثأر بشكل متزايد، والتمرد لا يتوقف عن الاتساع في حين ان قوات الامن في حالة من الفوضى : ففي حمص امتنعوا عن استعادة الاحياء التي خسروها . وما ان يفرض القمع نفسه في مدينة حتى يشتعل في مكان اخر وها هو التمرد يمتد الى ضواحي دمشق.
ان هاجس الثورة يغزو عقول الشباب المحبطين الذين لا يجدون ما يخسرونه في اطلاق المقاومة المسلحة ويتزايد السخط في صفوف الجيش كل يوم نتيجة التدهور الاقتصادي نظرا لانقطاع موارد السياحة والنفط. وها هي الحرب الاهلية تأخذ مكانها في سوريا دون اي مؤشر على وجود منتصر فيها من اي من الجانبين : فالمعارضة تبقى ضعيفة بسبب انقسامها السياسي بين الاسلاميين والديمقراطيين العلمانيين وكذلك لأنها تفتقر الى قيادة عسكرية موحدة . اما جيش النظام الذي يقوده ضباط علويون يقاتلون وظهورهم للحائط فهو ما زال متماسكا ويحظى بدعم روسيا وايران.
على الصعيد الدبلوماسي يبدو الوضع في حالة من الشلل : فكرة الجامعة العربية في ان يكون على راس السلطة التنفيذية في دمشق حكيم مكلف بتشكيل حكومة وحدة وطنية هي فكرة ممتازة من الناحية النظرية ولكنها غير قابلة للمرور في مجلس الامن الدولي بسبب المعارضة الروسية والصينية ؛ فمنذ العمليات العسكرية لحلف الناتو في ليبيا وتجاوز التفويض الاممي ” بحماية المدنيين” لم تعد موسكو وبكين تثقان بالغربيين في ادارة مناسبة لردّات فعل الربيع العربي. وكذلك فان الخفاق الاخير للأمريكان في فرص الاستقرار في العراق يعزز اكثر من عدم ثقتهم تجاه اي مبادرة غربية.
ان الخطر من الان فصاعدا هو في ان تشهد سوريا مذابح كبرى؛ ففي مرحلة اولى ستتابع حلقة القمع _ المقاومة حسب خطوط طائفية تتحدد اكثر فأكثر: الاسلاميون السنة من جهة، والعلويون والمسيحيون والاخرون من جهة اخرى. وفي مرحلة ثانية ومع احساس القيادة العلوية للنظام بانعطاف الاحداث يمكن ان تقوم بإحداث مناطق لجوء مما يتسبب في عمليات تطهير عرقي حول حلب واللاذقية تشبه ما رأيناه في الحروب الاهلية في يوغسلافيا ( 1991- 1999) او في العراق ( 2006- 2008) .
وفي مواجهة ذلك فإن الناطق باسم الخارجية الاميركية لم يخاطر كثيرا في التصريح بان سقوط نظام بشار الاسد ” حتمي”. والمشكلة هي ان واشنطن لا تقدم اي خطة من اجل الاستقرار في سوريا ما بعد بشار وهل يعني ذلك انه لا حاجة لعمل شيء في هذا البلد المسكين الذي كان لوقت قريب مضيافا في استقبال السياح الاجانب؟
ومع ذلك يبقى هناك امكانية وساطة يمكن ان تعمل: انها في الثنائي ( التركي – الروسي ) فتركيا لديها وسائل الاتصال وتشكيل الاجراءات اللازمة وبعد ذلك توزيع المسؤوليات على المعارضة السورية باتجاه بعيد عن الأخذ بالثأر والذهاب بالأمور الى نهاياتها. اما روسيا التي اختارها المسيحيون في الماضي حامية لهم فلديها الوسائل لإقناع عائلة الاسد بترك السلطة تدريجيا من اجل ضمان مستقبل كل الاقلية العلوية في سوريا. فهل لدي الغربيين ودول الخليج التواضع والحكمة لإعطاء دفع لمثل هذه الوساطة ؟ لا شيء اليوم اقل يقينا..
ترجمة : نور النجار/ باريس صحيفة ( لو فيغارو) الفرنسية 1 / 2/ 2012


View Original

مدونة يا ليل: مسابقة ناشيونال جيوغرافيك للتصوير

المُندسّة السورية: جبل الهرموش….

$
0
0

رضي الفخار… من زاوية بسورية موطنا……. مقدم مقدام …….. للمجد أرضانا
رأى السفاح في الجسر… حمراء مديته………. حقدا بثغر الإسلام…. أبكاه عاصينا
عهد معظم…… لحماة الديار ….حماة الأرض و العرض …. قد وفى….. ابن ابلينا
صبرا…… جبل البطولة و الفداء ……. فيك نبي الله أيوب… احسم و البارة وبليونا
يحنو على قدميه….. جداري …… … بسامس .. و جوزف…….. رأيتهم له راكعينا
فما النصر….. إلا صبر ساعة …….. و لو طالت ببشار ………….. فأنتم قاهرينا
بحور الشعر.. لست بعارف ……. , لكني عارف عمر الزاوية …. تينها …. الزيتونا
أرض الإباء …… غزاة الأرض تعرفها ………. بالشهادة مخضب تراب….. مشونا
أيا بشار.. و ليس فيك من اسم ..أنت حامله…… أبشر بما قتلت …….نحن لك قاتلينا

أبو حسن الزاوي الهرموشي


View Original

المُندسّة السورية: الفكر الجَمعي .. ريموندو .. والمندسة

$
0
0

ما يدفعني لكتابة هذا الكلام عدة أسباب:

  • مقال لطيب الذكر (يموندو) أورده هنا، ورغم التأخير الكبير، إلا أن كلاماً من هذا النوع لا بد من التعقيب عليه.
  • رأي أوردته عدة مرات، ولا أجد غضاضة من تكراره، وهو متعلق بنوعية ما يكتب على المندسة، فمن شاء الخبر فلديه مئات المواقع والصفحات التي تنقل الخبر، أما المندسة فيجب أن تبحث في ما أمام الخبر ووراءه، ورغم محاولة العزيز (ريموندو كمان مرة) إنقاذ ما يمكن إنقاذه بفتح “المندسة دايركت” لمن يصر على نقل الخبر، فإنه لازالت الكثير من الكتابات ناقلة للخبر وليست محللة له.
  • الجو العام الذي سيطر على المندسة في الشهرين الماضيين ساده التوتر والتعصب للرأي وتحقير الرأي الآخر، الصحيح أن لا يتفق كل الناس على رأي واحد، ولكن تحقير الرأي الآخر ….!

 

ماذا لو أردنا فهم شيء ما؟

لنبتعد عن (الثورة السورية) و(الربيع العربي) ولنتحدث بالعموميات.

طالما نحن طرف في موضوع (أي موضوع) فمن الصعب جداً بل وحتى من المستحيل أن نفهم بدقة ما يجري وأن نقوم بتحليل منطقي له، لذلك يتوجب علينا ما يلي:

  1. الابتعاد قدر الامكان عن كل المؤثرات والنظر إلى الموضوع من خارجه، وبنظرة شمولية حيادية قدر المستطاع.
  2. التخلى عن كل رأي ومبدأ سابق (حتى لو كنا مقتنعين بصحته) ودراسة كل الآراء بموضوعية.
  3. نزع كل التراكمات الفكرية الَجمعية، وهذا يشمل الأفكار الدينية والاجتماعية والثقافية، ولا بأس من ترك بعض التراكمات الفكرية الشخصية التي بنيت على دراسات واجتهادات شخصية.
  4. نزع القدسية والتنزيه عن أي شخص مهما علت مرتبته الدينية أو الاجتماعية أو السياسية.

 

معظمنا لا يكرس هذه المبادئ في تحليله للأمور وقراءته للمعطيات والوقائع.

المبدأين الأول والثاني واضحين ولا ضرورة لتوضحيهما أكثر من ذلك، أما الثالث والرابع فيثيران الجدل (أتوقع ذلك) ولذلك لابد من توضيحهما.

من منا لم يسمع قول (عمرو بن العاص) نقلاً عن الرسول (صلعم)، بما معناه “الحاكم إن اجتهد فأصاب فله أجران، وإن اجتهد فأخطأ فله أجر”

سنعتبر أن هذا الحديث كما يقال عنه “متفق عليه” وبأنه صحيح وسليم، ولكن ما المقصود بهذا الحديث؟ المقصود هنا هو (القاضي) والذي سيقضي بما بين يديه من معطيات (وبفرض كونه نزيهاً ومترفعاً عن الغايات الشخصية)، في هذه الحالة قد يخطئ لأن المعطيات المقدمة له غير دقيقة، وعندها لا نحاسبه على خطأه وإنما نشكره على محاولته إحقاق الحق.

بينما في التراكمات الفكرية الَجمعية، وبسبب عدم التدقيق والتحقق من الأحاديث النبوية باعتبارها شيئاً مقدساً، وعدم محاولة فهمها ضمن سياقها الأصلي وما ترمي إليه بالفعل (والدين يقتضي التحقق والفهم، على الأقل كيلا تتسرب بعض الأحاديث المشبوهة)، لهذا السبب ينسحب هذا الموضوع على كل جوانب الحياة تقريباً بحيث أن الناس باتت تتقبل وببساطة فكرة عدم محاسبة المخطئ باعتبار أنه اجتهد وأخطأ!!، فكم من الأطباء تسببوا في موت مرضاهم، وكم من المهندسين تسببوا في انهيار مبانيهم، وكم من المسؤولين تلاعبوا بالقوانين، وكم من رجال الدين أصدروا فتاوى مدمرة، ورغم هذا يتقبل الناس ذلك ويعتبرونه من ضمن باب الاجتهاد والخطأ، إلى درجة أن بعضهم حالياً يتكلم عن “بشار الأسد” من باب أنه اجتهد في محاولة الإصلاح وأخطأ!!!.

ومن ناحية أخرى، هناك قول شائع (التاريخ يكتبه المنتصرون)، وبمعنى آخر (التاريخ مزور ولا يقدم إلا وجهة نظر المنتصر)، وأضيف عليه (ويقرأؤه الفاشلون)، لأن التاريخ يجب أن لا (يُقرأ)، التاريخ يجب أن (يُبحث).

وباعتبار أننا أمة لا تقرأ، فمعظم (إن لم نقل كل) معلوماتنا التاريخية نستقيها من مناهجنا الدراسية، ومناهجنا الدراسية كانت ولا زالت (تلقينية)، فحتى لو استبعدنا التوجهات السياسية، فهناك الكثير من التوجهات الأخرى التي تحكم بناء المناهج الدراسية وبخاصة التاريخ.

فمثلاً، من منا لم يسمع ويستشهد بخطبة “طارق بن زياد” العصماء (البحر من وراءكم…)، ويمكن لأي كان وببحث بسيط معرفة أن “طارق” كان بربرياً ولا يتكلم العربية، ولم يحرق سفنه، بل وحتى المنطق البسيط يرفض قبول أن يخطب قائد الجيش بعشرات الآلاف من جنده وكأن هناك ميكرفونات ومضخمات للصوت توصل صوته إلى هؤلاء الآلاف المؤلفة.

ناهيك عن الأحاديث عن (القائد الخالد) و(أسد الأمة) و(قائد الثورة) و(الملهم) و…و…و… إلى حد يصل إلى القول (أن السماء تبكي باسلاً) كما تفصّح “البوطي” قدس الله سره، والتي عششت في عقول الناس إلى درجة أن البعض يرفض حتى الآن تكذيبها (ومن هنا جاء المنحبكجية).

أي أن التراكمات الفكرية الجَمعية عادة ما تكون خطأ، لأنها عادة ما تكون مدروسة وهادفة لبناء نمط معين من الفكر، سواءاً السياسي أم الديني أو الاجتماعي.

وسأعطي مثالاً آخر بعيد عن الحالة السورية لنجد أن تلك التراكمات موجودة حتى في المجتمعات (المتقدمة)، فكما يعرف جميعكم، في المجتمع الأمريكي يعتبر من المعيب جداً ومن أكبر الكبائر، بل وحتى مرفوض دينياً، أن يتزوج من تربطهم صلة قرابة من الدرجة الثانية (أبناء عم، أبناء خال، وهكذا..)، ورغم عدم وجود أي مرجعية دينية لهذا الشيء، ولا يشاركهم به أي مجتمع مسيحي آخر، إلا أنهم مصرون عليه.

فإذا كنت باحثاً اجتماعياً أميركياً، وتبحث في “أسباب العنوسة في أميركا”، فكيف يمكنك تقديم بحث منطقي إذا كنت مقتنعاً بعدم صحة زواج الأقارب ولم تعتبره من ضمن أسباب العنوسة!

 

وهكذا عزيزي المندس..

قد تكون لديك الكثير من الأفكار والقناعات، منها الصحيح ومنها الخاطئ، منها الخاص ومنها العام، ولكنك لا يمكنك فهم الأشياء على حقيقتها إلا إذا تجردت من كل ذلك، وأصبحت مستعداً لتبديل قناعاتك في حال ثبت خطؤها.

وأكرر بأن هناك استثناءًا واحداً فقط، قناعاتك الشخصية التي بُنيت على أساس علمي منطقي ونتيجة لدراسة متجردة، إذ ليس من المعقول أن نقوم بكل هذا العناء (الوارد أعلاه) لنصل إلى نتيجة ما، ثم نطرحه جانباً للقيام بدراسة أخرى!،

 

ويبقى أخيراً الإجابة عن السؤال (ما دخل المندسة هنا؟).

الجواب: لا مانع أبداً من أن تطرح رأيك الشخصي في أي موضوع، ولكن على أن تحدد بأنه (رأي شخصي) ولا تقدمه على أنه رأي الأغلبية (حتى لو كان كذلك)، وأن تتقبل انتقادات الناس لك بعقلية منفتحة، وأن تكون مستعداً لتغيير رأيك لو ثبت لك عدم صحته.

ولكن..

الأفضل أن تسأل نفسك قبل أن تقدم رأيك الشخصي هذا (على ماذا استندتُ في بناء هذا الرأي أو هذه القناعة؟)، و(هل حقاً هو رأيي الشخصي أم أنه دسّ في رأسي بطريقة ما وتم اقناعي بأنه رأيي الشخصي؟).

فإذا كنت مقنتعاً بأنه رأيك الشخصي، وتوصلت إليه بعد تمعن وتحليل فتفضل به مهما كان، وإلا ..، حاول أن تقنع نفسك به أولاً قبل أن تطرحه على الملأ.

 

ودمتم جميعاً بخير


View Original

كبـريـت | Kebreet: المجزرة المستمرة‎

$
0
0

بقلم : a alh

—————————

يقول فوكنر:

 أن الماضي لا يموت أبدأً و لا يدفن تحت الثرى بل انه ليس حتى ماضياً أبداً، هذا التاريخ الجماعي هذا الماضي يمس ماضي كلاً منا بشكل مباشر .

إذا كان من مثال ينطبق على الحديث أعلاه فهو حماة.

إن مجرد ذكر كلمة حماة يثير في النفس مشاعر متناقضة، تنتقل من الرهبة الى الخوف الى الحزن المقرون باليأس  لتصل إلى الأمل.

لقد كانت المجزرة الرهيبة  قبل ثلاثين سنة، و لكنها لا زالت تسكن وجدان و عقل  كل السوريين، بل يمكن القول أن المكون الأساسي في الخلفية التاريخية الحديثة لسوريا هو حماة، و يمكننا الحديث عن اللاوعي السوري المأزوم بحماة كما لو كان العقدة الأبدية التي سنبقى جميعاً جلادين و ضحايا نرزح تحت وطأتها  و نعيش ذكرياتها.

و لكن هل يحق لنا الحديث عن هذه الكارثة الرهيبة كما لو أنها انتهت، فهل فعلاً انتهت وهل هي  تنتمي للماضي ؟

في الحقيقة يمكن اعتبار حماة كالخلاصة الحقيقية لما كانت تعيشه سوريا قبلها، و كصورة لمستقبل ما سيحصل بعدها إنها العلامة الفارقة التي يجب أن نبدأ عندها التاريخ السوري الحديث، فكما بدأ التأريخ للبشرية بولادة السيد المسيح كنقطة تفصل منطقتين من الزمان ليستا منفصلتين، فولادة المسيح عليه السلام كانت عبارةً عن التتالي في الرسالات السماوية، كما هجرة المصطفى عليه الصلاة و السلام كانت انتقالاً في الرسالة من مكان إلى مكان و ليست انفصالاً أبداً، فكذلك حماة هي تفصل ما هو متصل و تاريخ ما نعيشه اليوم و حاضر ماضينا الذي يرفض أن يدفن تحت الثرى.

إن الآبناء يكملون ما بدأه آبائهم تماماً فابن المجرم يكمل اليوم جريمة أبيه، و ابن الضحية يُقتل اليوم على نفس المذبح الذي قضى عليه والده، تشابهت الأسماء و الوجوه و تماثلت الأيام و الشهور ، نفس المرأة التي بكت يوماً زوجها تبكي اليوم ابنها الذي قتله ابن قاتل زوجها، نفس الأم التي أفاضت الدمع على ولدها جفّ دمعها و هي تبكي اليوم حفيدها، نفس البيوت التي هُدمت على رؤوس أصحابها و بُنيت ثانيةً عادت لتهدم على رؤوس أصحابها مرةً أخرى، إنها دولة سيزيف1 و بلاد الإله مولوخ2 .

ان الجوهر في المجزرة المستمرة هو الشعور بالأمان عند القاتل بأنه لن يُحاسب على  أفعاله، وان استمرار نجاته مربوط باستمرار المجزرة، إنها الدائرة التي لن تنتهي إلا لتبدأ و الحلقة التي لن تنقطع الا عندما يُقضى على الجزار، ان العظام في المقابر ستبقى تضطرم بالغضب، ان الارواح لن تسكن و تهدأ و ان الدماء لن تنقطع الا عندما يحل العدل.

اننا نسمع بين الحين و الآخر بعض الكلام عن العفو و المسامحة و فتح الصفحات الجديدة، فهل يُعقل هذا و هل يملك أياً من أن يعفو عن هؤلاء القتلة، و هل يظن أحدٌ أن العفو سيجلب السلام ؟

ان السلام لا يتحقق الا بالعدل، و ان الأمن لا ينتشر الا بالعدل ، و ان الدول لا تقوم الا بالعدل،  فالعدل و العدل وحده هو ما يوقف هذه المجزرة المستمرة و هو وحده الذي يعطي الضمان ألا تتكرر .

انها الهولوكوست التي صنعها الأسد!!!

1- أسطورة يونانية .تمثل سيزيف مؤسس مدينة كورنثه على أنه شخص سيئ السمعة فهو بخيل وغادر وماكر… الخ. حكمت عليه الآلهة بالذهاب إلى الجحيم لكنه استطاع أن يخدع هاديس الهالعالم الآخر و يهرب منه و أخيرا حكمت عليه الآلهة بأن يدحرج أمامه حجرا ويصعد به إلى قمة الجبل حتى إذا ما وصل أفلت منه الحجر وهبط إلى السفح ويكون عليه أن يعاود الكرة من جديدوهكذا دواليك.

2- (أي الملك)، وهو الإله الرهيب، وكان الفينيقيون يتقربون له بأطفالهم ويحرقونهم أحياء أمام ضريحه. وقد حدث في قرطاجنة أثناء حصارها (307 ق.م) أن أُحرق على مذبح هذا الإله الغاضب مئتا غلام من أبناء أسرها..

بوركتم وطبتم عسى أن يجعلكم الله من الصالحين و يورثكم الأرض انه عزيز حكيم



View Original

Nirvana: ذُبابيات – بعد ظُهرْ دِمشقيّ

Maysaloon - ميسلون: Shermine Narwani and her Straw Man of the International Media

$
0
0
Shermine Narwani's article, "Foolishly Ignoring the Arab League Report On Syria" has been widely circulated by the pro-resistance crowd as some further kind of proof that there is a conspiracy in Syria. I've noticed a trend here which is that any well-written and relatively neutral article that raises even the slightest doubt that Assad's regime is killing his people is distributed widely and cited as further proof that Syria is the subject of some conspiracy.

Narwani's article has been making the rounds recently, and whilst I think it is great because it examines the Arab league report, it is hardly ground breaking in its conclusions. The central theme of Narwani's piece seems to be that there are armed groups fighting the regime, and that these were not mentioned in the Arab League protocol. Narwani is saying that the "international" media have been ignoring this aspect of the uprising, which is simply not true. Narwani says:

But then the report veers sharply away from conventional narratives about the nature of the Syrian conflict by observing: “The Mission determined that there is an armed entity that is not mentioned in the protocol.” 
This conventional narrative that Miss Narwani refers to appears to be that the uprising is purely peaceful and demonstrators are unarmed. But this conventional narrative does not exist anywhere except in the minds of the most ardent supporters of Assad. For several months now the international media has been reporting about the Free Syrian Army, as well as numerous local groups trying to protect themselves from the Assad's security services. The first few months of the revolution were indeed peaceful, and the rise of "armed groups" was a self-fulfilling prophecy by Assad which was inevitable the more brutal his crackdown became. It is curious that Miss Narwani seems to think that the conventional narrative does not mention an armed element to Syria's uprising, when it does.

Furthermore, Narwani refers to some kind of media conspiracy to undermine and discredit the Arab league mission. Not one example or reference is cited, it is simply stated as some kind of "fact", in the same way that "the conventional narrative", in Miss Narwani's eyes, ignores the armed groups defending Homs from the regime; "...allegations fly riotously" about the head of the mission and Miss Narwani does not care to share with us which media outlet spread such allegations. If such a widespread conspiracy to undermine the Arab League is present then why does Miss Narwani not inform us as to what led her to such a conclusion?

Narwani concludes the article by saying:

This is a narrative that is entirely missing in the mainstream media’s coverage of the Syrian crisis. The complicity of armed groups in escalating the violence initially started by the Syrian government; the compliance of the regime in advancing the Arab League Protocol’s demands; the rejection by ordinary citizens of internationalizing and militarizing the conflict. 
This conclusion is untrue and again Miss Narwani does not care to indulge any reason for her making such an assumption. The mainstream media have, for months now, been reporting about the armed groups in Syria, as well as the Free Syrian Army. As for the internationalisation and militarizing of the conflict, the international media have interviewed and covered pro-regime demonstrations, so I would hardly say the alternative point of view is "entirely missing" from the mainstream media's coverage. In fact I am not sure what "mainstream" Miss Narwani is referring to.

Unfortunately this is a poorly referenced and researched article that appears to be more interested in resolving an artificial argument. Narwani builds up a straw man - the international media ignoring armed groups - and then proceeds to fight him viciously. In spite of all this, it is clear form the article that Miss Narwani cannot, and does not, lay all the blame at the hands of these armed groups - mysteriously ignored by an unknown mainstream media - and does make a grudging reference to the violence initiated by the Syrian regime. Predictably this article is being touted as a "brilliant" expose by some of the pro-regime people I know, others refer to it as an "excellent analysis". A closer look at this vague piece suggests otherwise.


View Original

Levantine Dreamhouse: Bashar in the Steps of Hafez

$
0
0

If there is any more doubt that the 2012 Assad regime is any different than the Assad regime circa 1982, the carnage in Homs today should erase all such doubts. Reports speak of up to  200 dead and 400 wounded in a single day. The timing of this escalation, a day after the 30th anniversary of the Hama massacre, makes you wonder about the mindset of those in power in Damascus: Are they insane or are they just evil beyond belief? When you listen to Al Jaafari at the UN, you get the sense that these people have so completely absorbed their delusional narrative that all they can do is respond with self-righteous indignation to anyone who opposes their world view.  When it comes to pure fanaticism, Al Qaeda, the regime's favorite boogeyman, has nothing on them. This self-righteousness begets the demagoguery that justifies any form of violence against their perceived enemies.  In its blind rage, the regime will not only destroy all that is in its path, it will invariably self-destruct.  The opposition is right, there is no room for a political solution with the regime in power, there never was.

And yet, Syria and the Syrian people cannot afford to sit and wait patiently for the regime's eventual implosion.  I was and still am a believer in the non-violent approach that formed the basis of the Syrian revolution.  However, the success of a non-violent approach is predicated on undermining the regime by getting the vast majority of the population on your side.  This is happening too slowly as a sizable portion of the population  remains silent either out of fear or self interest.  Then there are the true believers who have taken to heart the regime narrative and will continue, like lemmings,walking with them until they fall off the cliff.

With the regime's heels dug in, regime change will be costly to the Syrian people. I see little chance that the regime will respond favorably to any initiative either by the Arab League or the UN, unless they are strong-armed into it by the Russians. Even if that happens the regime will do its best to drag, delay and render the process completely useless all the while continuing its crackdown.  A slowly growing insurgency is not a good solution either. With piecemeal defections, the fragmented Free Syrian Army defectors will  achieve small victories but will ultimately be outgunned by an Army that has no qualms about sparing civilians when returning fire; that's Bashar's "iron fist" policy.  The increasing violence and retaliation will drag on ultimately creating an environment conducive to civil war.  The only chance of a quicker fall of the regime would be a revolt from within the ranks. I hope, for the sake of sparing as many lives as possible, that any person or group capable of pulling this off is offered the proper incentives to execute such a coup.

Sign: "Kill us but spare the people of Hama and Homs"


View Original

مدونة هاني: لافروف لأميركا: لا تفضحوا أنفسكم من جديد… وصفقة روسية-أميركية حول سورية

$
0
0

أطلق سيرغي لافروف هذا التصريح اليوم:

أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف اليوم السبت انه من المحتمل أن تحدث فضيحة أخرى في حال قررت الولايات المتحدة الأمريكية عرض مشروع قرار بشان سورية على التصويت في مجلس الأمن الدولي.

ونقلت قناة “روسيا اليوم” على موقعها الالكتروني, عن لافروف قوله ” في حال أرادوا فضيحة أخرى في مجلس الأمن فإننا على الأرجح لن نتمكن من منعهم”، معربا عن أمله بان “لا يعرض القرار “على التصويت لأن تعديلاتنا حيال القرار معروفة”.

وأضاف الوزير الروسي “لقد أرسلنا (التعديلات) يوم الجمعة إلى مندوبنا في الأمم المتحدة ليوزعها على شركائنا”، مؤكدا أن “عقلانية وموضوعية هذه التعديلات لا يجوز أن تبعث الشكوك لدى احد”.

عندما قرأت هذا التصريح شعرت أن لافروف يتابع مدونتي لأن لغته صارت شبيهة بلغتي.

عموما لافروف لا يملك خيارا سوى أن يتحدث بهذه اللغة لأن أميركا وأتباعها جننوه.

بالأمس خرج حمد مهددا ومتوعدا وقال أنه لن يعدل المسودة مجددا وليستخدموا الفيتو إن أرادوا، وتصريح لافروف هذا جاء ردا عليه. طبعا لافروف تجنب ذكر حمد وسعود في التصريح ووجه الكلام مباشرة إلى أميركا وهدفه من ذلك هو إهانة حمد وسعود.

لا أظن أن المقصود من تصريح لافروف هو فضح أميركا وأتباعها لأنهم فضحوا بالفعل منذ أن اضطروا لتعديل قرارهم وطرحوا المسودة الجديدة السخيفة، ولكن ما قصده لافروف هو أن فضيحتهم ستكبر وتتعمق في حال طرحوا المشروع للتصويت.

بالأمس وزارة الخارجية الأميركية أعلنت أن هيلاري كلينتون أجرت مباحثات “بناءة” مع لافروف، وأنا منذ سمعت هذا الخبر استبشرت خيرا لأن المباحثات البناءة تعني أن هناك فضيحة جديدة لأميركا وأتباعها على الطريق.

أفضل سيناريو بالنسبة لسورية هو أن تطرح أميركا المشروع للتصويت وأن تستخدم روسيا والصين الفيتو ضده. هذا السيناريو سوف يكون نصرا كبيرا لسورية وفضيحة تاريخية لأميركا وأتباعها، ولكن هذا السيناريو هو مؤذ لروسيا والصين أيضا ولذلك نرى أن روسيا تهدد كثيرا باستخدام الفيتو والسبب هو أنها لا تريد أن تضطر لاستخدامه.

كثرة التهديد العلني باستخدام الفيتو هو مؤشر غير جيد لأنه يدل على أن روسيا تشعر بالتوتر من استخدام الفيتو ولا تريد أن تصل إلى هذه المرحلة.

مصلحة روسيا وأميركا هي التوصل إلى حل وسط، وهذا السيناريو ليس هو الأفضل بالنسبة لسورية. مصلحة سورية هي ألا يكون هناك اتفاق بين روسيا وأميركا.

عموما أنا قلت منذ البداية أنني أعتقد أن أميركا سوف تقبل في النهاية بالشروط الروسية. ليس من مصلحة أميركا عدم صدور قرار ضد سورية ولا تعميق الخلاف مع موسكو، وبالتالي أنا أعتقد أن أميركا في النهاية ستلبي الشروط الروسية وسيصدر قرار ضد سورية وفق المنطق الروسي.

أميركا ببساطة تريد مخرجا من هذه الورطة وهي لن تصعد الخلاف مع موسكو. ما يقوم به حمد وسعود من مناطحة هو مجرد تكتيك أميركي للضغط على روسيا. هي تستخدمهم كأدوات ومماسح ليس إلا.

إضافة: لافروف يزور دمشق مع مدير الاستخبارات الروسية

arabic.rt.com/focuses/item/62552/

اعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف للصحفيين يوم السبت 4 فبراير/شباط انه سيتوجه سوية مع ميخائيل فرادكوف مدير هيئة الاستخبارات الخارجية الروسية الى دمشق للقاء مع الرئيس السوري بشار الاسد الثلاثاء القادم.

وقال الوزير: “ساقوم سوية مع فرادكوف، وبتكليف من الرئيس الروسي، بزيارة دمشق 7 فبراير/شباط الجاري لنلتقي مع الرئيس السوري بشار الاسد”.

وتجدر الاشارة الى ان وزير الخارجية الروسي التقى في وقت سابق من هذا اليوم مع نظيرته الامريكية هيلاري كلينتون على هامش مؤتمر ميونيخ للامن. كما ناقش الوزير الروسي هاتفيا موضوع مشروع القرار المغربي – الغربي حول سورية المطروح على مجلس الامن الدولي مع يانغ جيتشي وزير الخارجية الصيني.

طابع هذه الزيارة ومستواها وسياقها يجعل التنبؤ بالهدف منها أمرا غير صعب. لا بد أنها تتعلق باتفاق تم التوصل إليه بين لافروف وكلينتون، ولا بد أن الاتفاق يمس بالأسد شخصيا وإلا لما كان الوفد بهذا المستوى العالي.

من الواضح أن هناك صفقة روسية-أميركية تم التوصل إليها، ولافروف سيأتي يوم الثلاثاء ليبلغ الأسد بمضمون الصفقة، والذي لا بد أنه مضمون مؤلم للأسد وإلا لما كان لافروف حضر شخصيا مع رئيس الاستخبارات ليزف البشرى إلى الأسد.

لا أظن أن الصفقة هي نفسها “المبادرة العربية” التي تنص على تنحي الأسد، لأن روسيا سبق وأن أعلنت رفضها لهذه المبادرة.

أظن أن الصفقة هي حل وسط بين “المبادرة العربية” وبين الموقف الروسي، أي أنها ربما تكون شبيهة بالمناورات التي تحدثت عنها سابقا، بمعنى أن لافروف ربما سيطلب من الأسد أن يفوض صلاحياته لنائبه ولكنه لن يطلب منه التنحي.

أنا توقعت منذ البداية أن روسيا ستناور في موضوع تفويض الصلاحيات والصفقة في رأيي لن تخرج عن هذا الإطار.

طبعا الإعلام الغربي والنفطي سوف يروج الآن لأن لافروف سيطلب من الأسد التنحي، وهذا أمر مستبعد لأنه يتناقض مع الموقف الروسي المعلن ولأن روسيا لا يمكنها أن تطلب من الأسد هذا الطلب الذي تعلم سلفا أنه لن يقبل به.

أميركا تسعى لمخرج يحفظ ماء وجهها، والمخرج الممكن هو أن يفوض الأسد صلاحياته لنائبه بدون أن يتنحى عن السلطة.

طبعا أميركا وأتباعها سوف يشنون حملة إعلامية مكثفة لتصوير هذه الصفقة على أنها هزيمة للأسد وانتصار لأميركا، وبهذا سوف يخرجون أنفسهم من الفضيحة.

في رأيي أن تفويض الأسد صلاحياته لنائبه بدون أن يتنحى عن السلطة هي ليست هزيمة للأسد بل انتصار له، وكل ما سيقوله الإعلام الغربي والنفطي بخلاف ذلك هو كلام فارغ.

النظام السوري ما زال قائما، والأسد لم يتنح، إذن أين الهزيمة في الموضوع؟

أنا أستبعد أن توافق روسيا وسورية على أية صفقة مع أميركا تكون هزيمة للنظام السوري. النظام السوري حاليا في وضع قوي وهو عمليا ربح المعركة، فكيف تكون الصفقة ضد مصلحته؟ هذا أمر غير منطقي. المنطق يقول أن الصفقة سوف تكون مجرد مخرج مشرف لأميركا لحفظ ماء وجهها.

يجب على الأسد أن يشترط لقبول الصفقة أن يتم رفع العقوبات الغربية عن سورية. بهذا سوف تكون الصفقة انتصارا كاسحا لسورية.



View Original

المُندسّة السورية: عذرا سوريا… سامحينا

$
0
0

بين الثالث والرابع من شهر شباط، وفي ليلة احتفاء السوريين بذكرى مجزرة حماة الثلاثين للمرة الأولى منذ حدوثها، أبت عصابة النظام إلا أن ترسخ هذا التاريخ في عقول السوريين، شيوخا وشبابا وأطفالا

لم يفت أحد ما حصل بين ليلة الأمس وصباح اليوم.. استرش النظام بحقده الأسود على كل المدن السورية في ليلة ليلاء.. وكان لحمص العدية النصيب الأكبر من هذا الحقد.. كيف لا وهي شوكته، عاصمة الثورة السورية العظيمة

لازالت أعداد الشهداء متضاربة.. ولكن المؤكد هو أنها لازالت في تزايد.. ومن الطبيعي جدا أن تكون في تزايد، بعد أن هدمت البيوت على رؤوس ساكنيها، وبعد أخبار عن تلوث المياه بمياه المجارير وتسمم البعض من مياه الشرب.. وبعد أن اكتشف النظام المشافي الميدانية وصب حقده عليها

انتهى الكلام.. فأنا أصلا لايحق لي الكلام أمام مصابكم…

لم أعزِ ناساً بهذه الكثرة في حياتي مثلما عزيت اليوم.. ولكن لاعزاء بالشهداء فهو عرسهم، والألم لمن بقى

مثال بسيط لما مرت به حمص ليلة الأمس

عبد الباسط ساروت، قسم أمام جثامين الشهداء

داني عبد الدايم  على AC360 مع أندرسن كوبر على قناة CNN

خالد أبو صلاح تحت القصف في حمص

استشهاد البطل مظهر طيارة بعد ان خرج الى الخالدية لإسعاف الجرحى وللتغطية الإعلامية

وبعد الألم.. انتفض السوريون في الخارج.. فكانت المظاهرات أمام السفارات السورية

اقتحام سفارة سوريا في أثينا

اقتحام السفارة السورية في الكويت واطلاق النار على المتظاهرين من داخل السفارة

هذا الموضوع ليس لسرد أخبار الثورة.. هو تأبين بسيط وتوثيق لما حصل في الأمس.. وماهو الا شيء قليل

لن نتوقف.. والثورة مستمرة.. والحرية قادمة


View Original

المُندسّة السورية: اليوم في قلب دمشق

طارق: يوم من زجاج، مستقبل التقنيات الذكية

$
0
0

نشرت شركة Corning لتصنيع الزجاج و السيراميك فيديو قبل سنة أسمته يوم من زجاج A day made of Glass و قد لاقى شعبية واسعة و عرض أكثر من 17 مليون مرة.

يظهر الفيديو نظرة الشركة لمستقبل التقنيات و يركز على استخدام الزجاج كلوحات لمسية من قياسات مختلفة.

الغريب في الموضوع أن من راى الفيديو ظن أنه مجرد خيال، و اليوم و بعد سنة، تظهر الشركة في فيديو ثاني توضيحي أن كل التقنيات التي تم استخدامها في الفيديو موجودة بالفعل، و لكن تكلفة تصنيعها عالية و تدعو بالتالي مصنعي انظمة التشغيل و مبرمجي التطبيقات إلى العمل معها لتقليل التكاليف و تحقيق هذه الرؤية.

لمحبي التقنيات، هذه الفيديوهات جديرة بالمشاهدة.

الفيديو الأول، A Day made of Glass

الفيديو الثاني: A Day made Of Glass 2 يوم من الزجاج 2: القصة وراء نظرة شركة كورنينغ


View Original

طبـاشــــــــــير: الغضب، الغضب، الغضب ... و الرحمة للشهداء

$
0
0

 

حداد_1

" تدوينة فارغة تعبيرا ً عن الغضب و الحزن على أرواح الشهداء المجازر المرتكبه بحقّ الشعب السوري منذ عشرة أشهر و حتى الآن و بشكل خاص المجازر بكل من حمص و الزبداني مساء الأمس، الغضب ، الغضب، الغضب . . . و الرحمة للشهداء "

4 شباط ( فبراير) 2012


View Original
Viewing all 18262 articles
Browse latest View live